الصفحه ٣٠٧ : الأساس ، فقد :
١ ـ روي عن عائشة
: أنها ركبت بعيرا ، وفيه صعوبة ؛ فجعلت تردده ، فقال رسول الله «صلى الله
الصفحه ١٥١ :
٣ ـ أبو سنان بن
محصن ، مات في الحصار فدفنه رسول الله «صلى الله عليه وآله» في مقبرة بني قريظة
الصفحه ٢٨٨ : رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ ..) الآية (١).
وفي رواية أخرى :
إنه بعد أن أنزل الله تعالى تكذيبا لابن
الصفحه ٢٥١ : ، وطلب دية أخيه هشام ، فأقام عند رسول الله
غير كثير ، ثم عدا على قاتل أخيه ، فقتله ، ثم رجع إلى مكة مرتدا
الصفحه ٥٦ : : أنه ندم ، فاسترجع ، فقال له كعب : ما لك يا أبا لبابة؟!
__________________
(١) أنساب الأشراف
الصفحه ٢٢٠ : المكندر قال : قبض إنسان قبضة من تراب قبر سعد ، فذهب بها ، ثم نظر إليها
بعد ذلك ، فإذا هي مسك. فقال رسول
الصفحه ٢٥٢ : آخر ما نزل ، ولم ينسخها شيء حتى قبض رسول الله «صلى الله عليه وآله» (١) ؛ فكيف تأخر نزولها عن الحدث
الصفحه ٢١ : تحت عنوان : الفتح على يد علي «عليه السّلام».
القتال ثم الحصار
:
«ثم قدم رسول الله
«صلّى الله عليه
الصفحه ٩١ : مسلم ، قال : فقاتلهم رسول الله «صلى الله عليه وآله». فنزلوا على
حكم رسول الله «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٥ : وجدّا
فقيل
لها : أتقولين الشعر
على سعد؟!
فقال
رسول الله «صلى الله عليه وآله» : دعوها فغيرها
الصفحه ١٠ : ، وكان لواؤه أبيض (٢).
وقال
ابن إسحاق : «وقدّم رسول الله «صلّى
الله عليه وآله» علي بن أبي طالب برايته
الصفحه ٢١٣ : كره أن يقال
: اهتز العرش لموت سعد بن معاذ ، ولم ير التحدث بذلك. مع صحة نقله وكثرة الرواة له
(٢).
وقد
الصفحه ٢١٦ : يتخطى ، فسئل عن ذلك ، فقال : ما
قدرت على مجلس حتى قبض لي ملك من الملائكة أحد جناحيه فجلست. ورسول الله
الصفحه ٦٣ : (١)؟
أم نزل قوله تعالى
: (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ
الصفحه ٢٦٢ :
المشكاة (١).
وعن
عمر بن الخطاب : أن رسول الله «صلى الله عليه وآله» كان يقسم لها كما يقسم لنسائه وضرب