الصفحه ١٩٥ :
مع احتمال أن يكون
«رحمه الله» قد استفاد هذا الحكم من خلال الروايات المتقدمة ، وليس هذا نص رواية
الصفحه ٢٩١ :
ونقول
:
١ ـ هل أذنب ابن
أبي مع شخص عمر بن الخطاب ، ليأمره الله سبحانه بالعفو عنه؟!.
٢ ـ إن
الصفحه ١٢٢ :
السقيفة أيضا ، وأحد المهاجمين لبيت الزهراء ، بعد وفاة أبيها «صلى الله عليه وآله»
، وأعني به أسيد بن حضير
الصفحه ٣١٢ : الأنصار.
يا
لقريش!!
قد
ذكرت النصوص المتقدمة : أن جهجاها استغاث ، فقال : يا لقريش.
بل
إن ثمة نصا آخر
الصفحه ١٣٨ : » (٢).
وقد تكون أرفة هي
مزنة (٣) ، كما تقدمت الإشارة إليه فيما سبق.
الزبير بن باطا
ونساء بني قريظة :
وكان
الصفحه ١٤٩ : الأشرف
اليهودي الغادر ، حين اعتبر قتله نوعا من الغدر والخيانة.
وقد
تقدم ذلك : في بعض فصول هذا
الكتاب
الصفحه ١٦١ : ما فيها.
«وهذا يدل على أن
الخمر كانت محرمة قبل ذلك» (٣).
وقد تحدثنا عن أن
تحريم الخمر قد كان في
الصفحه ٢٣٤ :
في مغازي ابن عقبة : سنة خمس (٢).
ونقول
:
إننا
نرى : أن غزوة المريسيع
قد كانت بعد الخندق ، وقد
الصفحه ٢٧٩ : الخزرج ـ وفي المدارك : كان
حليفا لابن أبي ـ فاقتتلا ؛ فأعان جهجاها رجل من فقراء المهاجرين ، يقال له
الصفحه ٢٤٠ :
وقال الواقدي
وخواند أمير : كان لواء المشركين مع صفوان الشامي.
وكان
شعار المسلمين يومئذ : يا
الصفحه ٢٩٤ : في هذه المناسبة.
ونقول
:
أولا
: المفروض : أن قصة
ابن أبي قد كانت بعد الهجرة بخمس أو ست سنوات وهذه
الصفحه ٢٧١ : الحارث بن أبي ضرار هو الذي افتدى ابنته جويرية ، ثم خطبها النبي «صلى
الله عليه وآله» إليه ، فزوجه إياها
الصفحه ١٨٩ :
وراجع رواية عبد
الرحمن بن أبي عبد الله (١) عنه «عليه السّلام» والمراد ببلوغ المحيض هنا هو حدوث
الصفحه ٢٩٧ : الله وجهه.
قال
الإمام ابن تيمية : وهذا حديث موضوع باتفاق أهل العلم. أي وعلى تقدير صحته لا مانع من
الصفحه ٢٢٨ :
اليهود : هذا الرأي.
فقال
كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق : إني قد خبرت العرب ، فرأيتهم أشداء عليه