الصفحه ١٢٠ : قتلوا ورسول الله «صلى الله عليه وآله» جالس ، ومعه
أصحابه ، وبين ما سيأتي من أن النبي قد حضر قتل أربعة
الصفحه ١٦٠ : ، وفي نص آخر : أخذ فيء رسول الله) النساء ، اللاتي حضرن القتال يومئذ :
صفية بنت عبد المطلب وأم عمارة
الصفحه ١٦٩ : قد التقى بها في الموسم قبل زواج النبي «صلى الله
عليه وآله» بها في سنة ست.
وهو
كلام غير مقبول : إذ
الصفحه ٥٤ : على أن ما
جاء به الرسول «صلّى الله عليه وآله» هو محض الصدق ، وأنه هو النبي الذي يجدونه
مكتوبا عندهم في
الصفحه ٢٠٥ : سفيان
بن الحارث بن عبد المطلب ، فقال :
أدام الله ذلك
من صنيع
وحرق في طوائفها
الصفحه ١٠٨ : رفضوا النزول على حكم رسول الله «صلى الله عليه وآله» وقبلوا بالنزول
على حكم حليفهم سيد الأوس ، سعد بن
الصفحه ٢٣ :
ويظهر
من الرواية : أن ذلك قد كان
فور وصول رسول الله «صلّى الله عليه وآله» إليهم ، وبعد أن كلمهم
الصفحه ٩٣ :
ادعوا ما هو أبعد من ذلك ، فقالوا : إنما أمّر رسول الله «صلى الله عليه وآله»
الأنصار بل خصوص الأوس بذلك
الصفحه ١٣٦ : نسائهم امرأة واحدة ، كانت أرسلت عليه (أي على النبي «صلى الله عليه
وآله») حجرا ، وقد جاء النبي «صلى الله
الصفحه ٢٧٥ : رأت في شخص رسول الله «صلى الله عليه
وآله» ، الرجل القادر على أن يدرك مشكلتها ، وأن يتعامل معها بواقعية
الصفحه ١٠١ : ، ويمثلون قياما
طول جلوسه.
قلت
: القيام للقادم من
أهل الفضل مستحب ، وقد جاء فيه أحاديث ، ولم يصح في النهي
الصفحه ١٠٦ : سألوا الرسول
العفو ، غير دقيق ، إذ إنهم قد أبوا في البداية أن ينزلوا على حكم رسول الله «صلى
الله عليه
الصفحه ٢٦٥ : .
والذي
يظهر لنا هو : أن عائشة ـ كما يظهر في موارد كثيرة ـ كانت تنظر إلى رسول الله «صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٢٦٩ : بها ، كما تقدم عن ابن هشام وغيره؟!
أم أن أباها هو
الذي افتداها من ثابت بن قيس (٥).
أو من رسول الله
الصفحه ١٥٨ : (٣).
ويزعم
الواقدي : أنه كان للزبير
فرسان ، فأسهم له النبي «صلى الله عليه وآله» خمسة أسهم (٤). وقاد رسول الله