الصفحه ٢٠ :
لشيء آخر» (١).
موقف مصطنع لابن
حضير :
ويقولون
: «سار رسول الله «صلّى الله عليه وآله» إليهم
الصفحه ٢٧ :
٧ ـ وقيل : حصرهم
شهرا (١).
الفتح على يد علي
عليه السّلام :
قد
تقدم : أن بني قريظة قد
طارت
الصفحه ٣٩ :
فقال
رسول الله «صلّى الله عليه وآله» : أيهما علا صاحبه قتله ، فعلاه الزبير ، فقتله ، فنفله رسول
الصفحه ١٠٣ :
مفاهيم الجاهلية ،
وتعاملت بها وعلى أساسها.
فهم يبررون طلبهم
ذاك بالحلف الذي كان بين الأوس وقريظة
الصفحه ١١٩ : فخدت في السوق ، ما بين موضع دار أبي جهم
العدوي إلى أحجار الزيت بالسوق» (٢).
وجلس «صلى الله
عليه وآله
الصفحه ١٣٣ : ما حكي من سؤال أمير المؤمنين «عليه
السّلام» للذي جاء بحيي عما كان يقول حيي يرجح نسبتها لحيي ، حيث
الصفحه ١٣٦ : الأمور التالية :
أولا
: كيف دخلت هذه
المرأة على عائشة مع أن سبايا بني قريظة ، قد جعلوا جميعا في دار
الصفحه ١٣٧ : لم يفكر بحل المشكل بطريقة أخرى؟!
ولماذا طاوعته
زوجته على القيام بما طلبه منها ، وقد كان من الطبيعي
الصفحه ١٦٢ :
الحاصل منهم خمس
خمسة أخماس ، أخذ «صلى الله عليه وآله» واحدا ، والأربعة لأصحابه» (١).
وخمّس أيضا
الصفحه ١٦٦ :
اسمه : الحكم (١).
وعند
ابن حبيب : عبد الحكم (٢).
وقد اصطفاها النبي
«صلى الله عليه وآله» لنفسه
الصفحه ١٨٥ : ذلك فأفضاها كان ضامنا ، ونذكر منها ما يلي :
١ ـ معتبرة غياث
بن إبراهيم عن علي «عليه السّلام
الصفحه ١٨٦ :
٥ ـ وحديث أبي
بصير عن أبي جعفر «عليه السّلام» (١).
٦ ـ وصحيحة حمران
عن الإمام الصادق «عليه
الصفحه ٢٠٨ :
فأتاه «صلى الله
عليه وآله» في نفر من أصحابه يعوده ، فوجدوه قد سجي في ملاءة بيضاء ، وهو في
السياق
الصفحه ٢١٧ :
وغسله الحارث بن
أوس بن معاذ ، وأسيد بن حضير ، وسلمة بن سلامة بن وقش بحضرة رسول الله «صلى الله
عليه
الصفحه ٢٢٣ :
الحزن على سعد :
قالت
عائشة : «فو الذي نفس محمد بيده إني لأعرف بكاء عمر من بكاء أبي بكر
وأنا في