الصفحه ١١٧ :
حكم سعد بن معاذ
في طريقه إلى التنفيذ :
وقد
تقدم قولهم : إن سعدا حكم على
بني قريظة بقتل الرجال
الصفحه ١٣١ :
فقال
: صدقت لا تسلبني
حلتي.
قال
: هي أهون علي من
ذاك.
قال
: سترتني ، سترك
الله ، ومد عنقه
الصفحه ١٣٤ : أن تسبى بعده ، فأحب أن تقتل بجرمها ، فطلب منها فدلت على المسلمين رحى من
فوق الحصن ، وكان المسلمون
الصفحه ١٦٩ :
ولم أجد هذا في أي
مصدر آخر ، واتفاق المؤرخين على سبيها يبعّده كثيرا.
٢ ـ أما بالنسبة
لما نقله
الصفحه ١٨٧ :
١١ ـ وحديث عمار
السجستاني عن أبي عبد الله «عليه السّلام» (١).
١٢ ـ وعن طلحة بن
زيد عن جعفر بن
الصفحه ١٩٣ :
٣٢ ـ ما رواه محمد
بن أبي عمير عن غير واحد عن الإمام الصادق «عليه السّلام» : حد بلوغ المرأة تسع
الصفحه ٢١٦ : والصريحة.
مراسم تجهيز
وتشييع ودفن سعد :
ويقولون
: إنه «صلى الله
عليه وآله» أسرع المشي إلى سعد ، فشكا
الصفحه ٢٦٩ :
بذلك (١). فأعتقها «صلى الله عليه وآله» ، وجعلها في جملة أزواجه (٢).
٣ ـ وعن فداء
جويرية نقول
الصفحه ٢٧٠ :
يزال على ماء
المريسيع؟! كما صرح به البعض (١).
أو تزوجها في
الطريق (٢).
وحسبنا ما ذكرناه
من
الصفحه ٢٧٢ : الرواية على أساس : أنه لا يعقل أن يأمره النبي «صلى الله عليه وآله»
بتخييرها ، بعد أن تزوجها (٢). إلا إذا
الصفحه ٢٧٣ :
تزوجها النبي «صلى
الله عليه وآله».
أو أنه وجد ابنته
قد تزوجت النبي «صلى الله عليه وآله» ، فطلب
الصفحه ٢٩٧ :
وقال
في شرح المواقف : أكثر المفسرين على أنه علي (١).
الشانئون
والحاقدون :
قال
الحلبي الشافعي
الصفحه ٣١٤ :
فهو من المبايعين
لعلي «عليه السّلام» في خلافته (١).
وروي
عن أبي حبيبة قال : خطب عثمان الناس
الصفحه ٧ :
نزول النبي صلّى
الله عليه وآله على بئر (أنا):
ولما سار النبي «صلّى
الله عليه وآله» إلى بني قريظة
الصفحه ١٩ :
عليه وعلى آله
الصلاة والسّلام ـ هؤلاء اليهود بالذات يتظاهرون الآن بأنهم من أنصار الالتزام
بالقيم