الصفحه ١٤٧ : والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢٣٤.
(٣) حياة محمد
ورسالته ، لمولانا محمد علي ص ١٧٥.
الصفحه ١٥١ :
٣ ـ أبو سنان بن
محصن ، مات في الحصار فدفنه رسول الله «صلى الله عليه وآله» في مقبرة بني قريظة
الصفحه ١٥٢ :
هو من حزبهم ،
ومكافأته على إخلاصه لهم ، فاخترعوا لأبيه هذه الأوسمة : وسام الشهادة ، ووسام أجر
الصفحه ١٥٧ : والغنم
فتركت هناك ترعى في الشجر» (٢).
تخميس الغنائم
وقسمتها :
ثم قسم «صلى الله
عليه وآله» النسا
الصفحه ١٦١ : ما فيها.
«وهذا يدل على أن
الخمر كانت محرمة قبل ذلك» (٣).
وقد تحدثنا عن أن
تحريم الخمر قد كان في
الصفحه ١٧٥ :
قال
: تحيض الجارية ،
ويحتلم الغلام (١).
وكان «صلى الله
عليه وآله» يومئذ يفرق بين الأختين إذا
الصفحه ١٨٣ : ذلك.
كما
دلت الروايات أيضا : على أن الصبي الذي لا ينزل المني قد يطأ المرأة أيضا (١).
خامسا
: لو
الصفحه ١٩٠ : والتي يئست من المحيض
، قال : ليس عليها عدة (٥) وإن دخل بها.
٢٥ ـ صحيحة محمد
بن مسلم عن أحدهما ، في
الصفحه ١٩٢ : الشيخ وغيره
قد حملوا هذه الرواية على المسترابة ، أي التي لا تحيض ، وهي في سن من تحيض (٢).
٣١ ـ رواية
الصفحه ١٩٩ : للرجل ،
والثانية عشرة للمرأة ولكن يجوز نكاح من بدت عليه علامات بلوغ الحلم قبل هذه السن»
(٣). فاقرأ واعجب
الصفحه ٢٢٦ : : أنه كان ينفس على
سعد خصائصه ، ومزاياه تلك. وكان لا يحب أن يكون لأنصاري مقام رفيع كهذا ، حتى بعد
موته
الصفحه ٢٢٧ :
النضير في خيبر ، ويهود خيبر ينتظرون نتائج حصار بني قريظة ، فبلغهم ما جرى عليهم
، فأنحوا باللائمة على حيي
الصفحه ٢٣٣ : سنة خمس للهجرة (١).
وقيل
: إنها كانت في
السنة السادسة وقيل : إن عليه أكثر المحدثين
الصفحه ٢٤٩ :
قالوا
: إن عليا «عليه
السّلام» قتل منهم رجلين : مالكا ، وابنه (١).
وقتل
أبو قتادة : صاحب لوا
الصفحه ٢٦٤ : السياق
أبو داود (١) ، واعتبر الواقدي هذا الحديث هو الأثبت (٢).
ونقول
:
لقد توالت على هذه
الرواية