الصفحه ٢١٢ : ، هذا كله عدا عن صراحة
الروايات الكثيرة بذلك أيضا.
واعتراض
العيني على كلام جابر : بأن البراء أيضا هو
الصفحه ٢٢٠ : الله «صلى الله عليه وآله» : سبحان الله ، سبحان
الله ، مرتين تعجبا من كون تراب قبره مسكا.
ثم
قال
الصفحه ٢٢٨ : كادهم
بمحمد ومعروفهم إليه معروفهم.
ثم نسير إليه في
عقر داره ، فنقاتل على وتر حديثه وقديم.
فقالت
الصفحه ٢٣٤ :
وعن
ابن عقبة : كانت في السنة
الرابعة ، كما في البخاري ، وعليه جرى النووي في الروضة (١).
لكن
الصفحه ٢٣٦ : دون أن يشترك في القتال ، كما ثبت عن جابر :
أنه كان يمنح أصحابه الماء في بدر ، مع الاتفاق على عدم شهوده
الصفحه ٢٥٠ :
رجالا بيضا على خيل بلق ، ما كنا نراهم قبل ولا بعد» (١).
ولكننا لا نكاد
نطمئن لصحة هذه المقولة ، التي
الصفحه ٢٥٧ : .
(٢) الإيضاح ص ٢٤٩.
(٣) راجع : المصنف
للصنعاني ج ٨ ص ٣٨٠ و ٣٨١ وج ٩ ص ١٦٨ وراجع : المسترشد في إمامة علي «عليه
الصفحه ٣٣٠ : :............................................................ ٢٢٢
الحزن على سعد :.......................................................... ٢٢٣
أم سعد تبكي
الصفحه ٢٣ :
ويظهر
من الرواية : أن ذلك قد كان
فور وصول رسول الله «صلّى الله عليه وآله» إليهم ، وبعد أن كلمهم
الصفحه ٣١ : «عليه السّلام»
: شكر الله مقالتك ، وعرف ذلك لك».
وتذكر
نصوص هذه القضية أيضا : أن عمر أمر خالدا بالسكوت
الصفحه ٤٣ : نفارق
التوراة.
فلما رأى هؤلاء
النفر إباءهم ، نزلوا في الليلة التي نزلت قريظة ، فأسلموا ، فأمنوا على
الصفحه ٥٩ : سلمة (٢).
وفي
نص آخر : بضع عشرة ليلة ،
حتى ذهب سمعه ، فما يكاد يسمع وكاد يذهب بصره وحتى خر مغشيا عليه
الصفحه ٦٢ : كانت وجاه المنبر ، عند باب أم سلمة ، زوج النبي «صلى
الله عليه وآله». وهذا أثبت القولين» (٢) وهو ما
الصفحه ٦٥ : .
٧ ـ إن آية سورة
المائدة أيضا لا تنطبق على قصة أبي لبابة ، لأنها أيضا قد تحدثت عن جماعة من الناس
كانوا
الصفحه ١٤١ : منه ، وأصر
عليه أن يقتله بسيفه ، فقدمه إلى الزبير بن العوام ، فضرب عنقه.
وفي
نص آخر : يذكر فيه نحو