الصفحه ٢٨٠ :
الحلبي وغيره قوله : فخرج رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، فقال : ما بال دعوى الجاهلية ، فأخبر
بالحال
الصفحه ٢٨١ : تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ
رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا ..)(١).
فقال
له زيد بن أرقم : أنت والله الذليل
الصفحه ٢٨٢ : رسول الله «صلى الله عليه وآله» بهم
ذلك السير جاءه ابن أبي ، فحلف أنه لم يقل شيئا.
لكن
نصا آخر يذكر
الصفحه ٢٨٤ : أنك قد استلبته ملكا.
وبلغ عبد الله بن
عبد الله بن أبي ما كان من أبيه. فأتى رسول الله «صلى الله عليه
الصفحه ٢٨٧ : في تكذيبه وتصديق زيد ، فلما نزلت ـ وذلك بعد أن وافى «صلى
الله عليه وآله» المدينة ـ أخذ «صلى الله عليه
الصفحه ٣٢٧ : :......................................................... ١٠٦
لو كان الكلام أكثر
دقة :.................................................. ١٠٦
عدالة الحكم على
الصفحه ٢٢ : » (١).
وكان
طعام الصحابة أيام الحصار : التمر ، يرسل به إليهم سعد بن عبادة ، وقال «صلّى الله
عليه وآله» يومئذ
الصفحه ٤٧ : ) فما ندري كيف انفلت.
فقال
رسول الله «صلّى الله عليه وآله» : أفلت بما علم الله في نفسه» (٢).
ونقول
الصفحه ٤٩ : روي أن عليا «عليه
السّلام» قال لعمار بن ياسر : «ذنبي إلى محمد بن مسلمة : أني قتلت أخاه يوم خيبر ،
مرحب
الصفحه ٥١ : الله. ولقد كنت كارها لنقض العهد والعقد ، ولكن البلاء ، وشؤم هذا الجالس (يعني
حيي بن أخطب) علينا وعلى
الصفحه ٦٩ : وهجر دار قومه ، قبل أن يتوب الله عليه.
مع
أنهم يقولون : إنه لما أذنب اتخذ طريقا من خلف الحصن إلى
الصفحه ٧١ : في المسجد. وربما ، وربما ..
على
أننا نريد أن نذكّر القارئ هنا بقول بعضهم : «ليس جريمة أن
يخطئ المر
الصفحه ٨٢ : بعضا بالثبات
على دينه ، ولزوم التوراة» (٢).
ونكاد نطمئن إلى
أن التجاءهم للتوراة لم يكن بالنسبة
الصفحه ٨٥ :
قال
سعد : فإني أحكم فيهم :
أن يقتل من جرت عليه الموسى ، وتسبى النساء والذرية ، وتقسم الأموال
الصفحه ٩٣ :
ادعوا ما هو أبعد من ذلك ، فقالوا : إنما أمّر رسول الله «صلى الله عليه وآله»
الأنصار بل خصوص الأوس بذلك