الصفحه ٣٠١ : كانت في غزوة المريسيع ، فلا مجال لقبول ذلك منه ، بعد أن تواردت على
تلك الروايات العلل والأسقام ، كما
الصفحه ٣٠٢ :
فبينما هم يسيرون
إذ رأوا رسول الله «صلى الله عليه وآله» يوحى إليه ، فلما قضى الله قضاءه في موطنه
الصفحه ٣٠٣ : أرقم
:
ولا ندري مدى صحة
ما ينسب لزيد بن أرقم من جرأة نادرة على ابن أبي ، ومن كلام قوي ورصين ، وعالي
الصفحه ٣١٥ :
«صلى الله عليه وآله» : كيف يا عمر إذا تحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه؟! (١).
ونقول
:
قد
تقدم ذلك
الصفحه ٣٣١ :
٢ ـ المستخلف على
المدينة :.............................................. ٢٤٥
٣ ـ سعد بن معاذ
الصفحه ٨ :
كرامة إلهية للنبي
الأعظم صلّى الله عليه وآله :
وقد
ذكرت بعض المصادر : أن كرامة قد حصلت لرسول
الصفحه ٤٥ : أولئك النفر عند فتح قريظة شبابا أحداثا؟! .. إلا
إذا كان يصدق على ابن الثلاثين أنه حدث!
وأما
السؤال
الصفحه ٥٣ : ، ثم نزلوا على حكم ابن معاذ.
والصحيح
هو : أنهم بعد عودة
نباش بقوا أياما (١) ، صدوا خلالها ـ كما تقدم
الصفحه ٥٤ : يريدون تحقيق انتصارات كبيرة دون أن يكونوا على
استعداد لخسارة أي شيء ذي بال ، ومن دون أن يخوضوا حربا ، أو
الصفحه ٧٥ :
وهيب على مجالسة
علي ، إنما كان يجالس علي وجوه الناس؟! (١).
وقال
ابن الجنيد : قلت لابن معين :
علي
الصفحه ٩٧ :
ولكنه
رد غير مقبول : إذ يمكن أن يكون «صلى الله عليه وآله» قد خاطبهم بصيغة الجمع : «قوموا» وأراد
الصفحه ١١٢ :
الأوس. مع أنهم هم
أنفسهم قد نقضوا حلفهم مع محمد «صلى الله عليه وآله» وأعلنوا بذلك صراحة لسعد بن
الصفحه ١٢٣ :
إلا
أن يكون «صلى الله عليه وآله» : قد أراد بذلك أن يختبر مدى رضوخهم لحكم الله ورفضهم لأحكام
الصفحه ١٢٨ :
ونقول
:
قد تقدم في الفصل
السابق ، بعض وصاياه «صلى الله عليه وآله» بأسرى بني قريظة. وإنما أعدنا
الصفحه ١٣٠ : . ولقد
قلقلت كل مقلقل (أي ذهبت في كل وجه) ولكنه من يخذل الله يخذل.
ثم
أقبل على الناس ، فقال : أيها