الصفحه ١٢١ :
السوق اليوم ،
وحضر معه المسلمون ، وأمر أن يخرجوا وتقدم إلى أمير المؤمنين «عليه السّلام» بضرب
الصفحه ١٢٤ :
إلا
أن يكون مراده : أن عليا «عليه السّلام» هو الذي قتل ابن الأشرف أيضا ، ثم زور المزورون
للتاريخ
الصفحه ١٢٧ :
هو : ما تقدم عن تاريخ
البخاري ، فراجع. وليس تحقيق هذا الأمر مما يهمنا كثيرا لكونه ليس مما يترتب عليه
الصفحه ١٢٩ :
إذن .. هناك حكمان لهما حيثيتان فرضتهما حالتان موجودتان في
موردهما فللأسير حقه كإنسان ، وعليه
الصفحه ١٦٣ : البعض ، تدل على أنه «صلى الله عليه وآله» قد أنشأ الرق على
أعدائه في ميدان القتال ، معاملة لهم بالمثل
الصفحه ١٦٤ : «صلى الله عليه وآله» جارية يقال لها : ربيحة ، أخذها من سبي بني قريظة ،
وجعلها في نخل له يدعى نخل الصدقة
الصفحه ١٦٧ :
حجة الوداع فدفنها
بالبقيع (١).
ويدل
على ذلك ما عن ابن سيرين : أن رجلا لقي ريحانة بالموسم فقال
الصفحه ١٦٨ :
عائشة : من أن
الحجاب لم يكن قد فرض على نساء النبي حينئذ.
ثالثا
: إنهم يقولون :
كانت بعد وفاة
الصفحه ١٧٢ :
عبد الرحمن بن عوف
، وعثمان بن عفان ، هنا ، ويقارن بينها وبين قول علي «عليه السّلام» : يا دنيا غري
الصفحه ٢٠٤ :
مجال مهجاة حسان
أو غيره. فلا يصح أنه «صلى الله عليه وآله» قال له : هاجهم ، أو اهجهم.
إلا أن يكون
الصفحه ٢٠٦ :
زائدة ، عن عبيد
الله ، عن نافع ، عن ابن عمر : «أن النبي «صلى الله عليه وآله» حرّق على بني قريظة
الصفحه ٢١٥ : لا ينزهون الله على النحو الذي ذكره فإن عامة أهل الحديث ،
وعلى رأسهم الإمام أحمد بن حنبل قائلون
الصفحه ٢٢١ :
عليه وآله» قال :
لو نجا أحد من ضغطة القبر لنجا سعد ، ولقد ضمّ ضمة اختلفت منها أضلاعه ، من أثر
الصفحه ٢٦٢ :
وكان اسمها برة ،
فحوله «صلى الله عليه وآله» إلى جويرية ، كره أن يقال : خرج من عند برة ، كذا في
الصفحه ٢٦٧ :
وقيل
: عتق أربعين من
قومها (١).
ويقال
: إنه أعتقها
وتزوجها على عتق مئة من أهل بيت قومها