الصفحه ٧٢ : وَالْأَرْضِ
» (١٨٣) أي : مبتدئ خلقهما ، قال ابن عباس (١٨٤)
ما كنت أدري ما فاطر السماوات ، حتى احتكم إليّ
الصفحه ٩ : حافظة غيرهم على ذلك ، مع ما فيه من الفوائد .
وما حدّده بعض
العلماء من تاريخ ولادته ووفاته استناداً إلى
الصفحه ١٣٧ : يدلّ على نفي ما عداها ٨٥
في
ذكر بقيّة الأسماء الحسنى لله تعالى ، مشتملة بربطة الدعاء ، على نسق الحروف
الصفحه ٥٧ : المنزّل الأشياء
منازلها ، ومرتّبها في التكوين والتصوير والأزمنة على ما تقتضيه الحكمة ، فيقدّم منها ما يشا
الصفحه ٨٥ : جعفر ـ عليه السلام ـ حين سئل عنه : رحمه الله ما كان أذبّه عن هذه
الناحية ، وكان رحمه الله كسابقه من
الصفحه ١٠٠ :
نبيلَ
العظمةِ والجلالِ ، يا نعمَ المولَى ، يا نعمَ النصيرِ ، أن تصلّيَ عَلى محمدٍ
وآلهِ ، وافعلْ
الصفحه ٨٨ : على محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلُهُ ، يا أرحمَ الراحمينَ .
التا
الصفحه ٩١ :
علَى
محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمُ الرّاحمينَ .
الزا
الصفحه ٩٠ :
القوةِ المتين ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ (٢٣٧) . أن تصليَ على محمّدٍ وآله ، وافعلْ
بي وبجميعِ المؤمنينَ ما
الصفحه ٨٩ : جُنّةً العائذينَ ، أنّ تصلّيَ علَى محمّدٍ وآله ، وافعلْ
بِي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ
الصفحه ٦ : له ، والصلاة على النبي وآله ، فالدعاء محجوب حتى يُصلّى على محمد وآله ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٥ : والاختراع ، وليست كذلك ، بل كل ما يخرج من العدم إلى الوجود مفتقر إلى تقديره أولاً ، وإلى إيجاده على وفق
الصفحه ٦٤ : الذي يكون أولاً في كلّ شيء ، ومنه قوله تعالى : « مَا كُنتُ بِدْعًا
مِّنَ الرُّسُلِ » (١٥٦)
أي : لست
الصفحه ٤٠ : الذي يوصل إليهم ما ينتفعون به في الدارين ويهيّئ لهم أسباب مصالحهم من حيث لا يحتسبون ، قاله الشهيد في
الصفحه ٩٩ : الكتابَ . أنْ تصليَ عَلى محمدٍ وآلهِ وافعل بي
وبجميعِ المؤمنين ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ الراحمينَ