الصفحه ٧٠ : بن علي الجرجاني ـ من تلامذة العلّامة ـ إلى العربية ، توفي سنة ( ٦٧٣ هـ
) .
الذريعة ١ : ٢٦ ، ٤ :
١٢٢
الصفحه ٨ : ، وكان بين زماني الشهيدين ـ رحمهما الله ـ ، ووصفه في فهرست الوسائل بالورع ، وعدالته لا تكاد تحتاج إلى
الصفحه ٤٨ :
المجيد الماجد :
بمعنى ، والمجد :
الكرم ، قاله الجوهري (٩٢) . والمجيد : الواسع الكرم
الصفحه ٤٥ : ، والعرب تسمّي الشيء الذي يدوم نفعه ويسهل تناوله كريماً ، ومن كرمه تعالى : أنه يبتدئ بالنعمة من غير استحقاق
الصفحه ٦٨ : الدعوات ، فما المانع من إطلاقه عليه تعالى .
قلت : أن المانع أن
أصل السخاوة راجع إلى اللين إلى آخره ، كما
الصفحه ٩٧ : الليلِ على النهارِ ومكوّرَ النهارِ
على الليلِ ، يا مخرجَ الحيِّ من الميتِ ومخرجَ الميتِ من الحيِّ ، يا
الصفحه ١١ :
بلا
مرية من منكر ونَكيرِ
أمنت
به في موقفي وقيامتي
إذا
الناس خافوا من لظى
الصفحه ٥٠ : به (١٠١) .
المولى :
قد قيل فيه ما مرّ من
المعنيين المتقدمين في الولي . أو يكون بمعنى الأولى
الصفحه ٣٦ : القوم والمالِ
وكذا ما بني على
فعلان وفعيل كرحمن ورحيم ، إلّا أن فعلان أبلغ من فعيل . وبنت مثال
الصفحه ٨٧ : أتقنَ منْ كلِّ متقنٍ ، يا أكفلَ منْ كلِّ
كفيلٍ ، يا أشهدَ منْ كلِّ شهيدٍ (٢٣٥) . أنْ تصليَ علَى محمّدٍ
الصفحه ٦١ :
المانع :
الذي يمنع أولياءه
ويحوطهم وينصرهم ، من المنعة . أو : يمنع من يستحق المنع (١٤٦
الصفحه ٥٦ : : هو الذي إن شاء
فعل وإن شاء ترك ، والقدير : الفعّال لما يشاء على ما يشاء ، واشتقاق القدرة من القدر
الصفحه ٩٤ : السماواتِ والأرضِ بعدَ رتقهِما . أنْ تصلّيَ على محمّدٍ وآلهِ ، وافعلْ بِي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ
الصفحه ٢٨ : لفظ يوصل إلى ينبوع العزة ، ولفظ هو مركب من حرفين ، والهاء أصل الواو ، فهو حرف واحد يدل على الواحد الحق
الصفحه ٥٨ : الله عليه وآله : أنت الظاهر فليس فوقك شيء .
وقد يكون بمعنى :
الغالب ، ومنه قوله تعالى