الصفحه ٣٦ : ورزّاق وفتّاح ونحو ذلك من أبنية المبالغة ، لأنّ العرب قد بنت مثال من كرر الفعل على فعّال ، ولهذا يقولون
الصفحه ٥٥ :
ابن الحنفية (١٢١)
: الصمد هو القائم بنفسه الغني عن غيره (١٢٢) .
زين العابدين عليه
السلام : هو
الصفحه ٧٢ : وَالْأَرْضِ
» (١٨٣) أي : مبتدئ خلقهما ، قال ابن عباس (١٨٤)
ما كنت أدري ما فاطر السماوات ، حتى احتكم إليّ
الصفحه ٧٧ : .
الثاني : قال ابن زيد
والجبائي : هو كلما خلقه الله ، لأن جميع الأشياء إما زوج أو فرد .
الثالث : جماعة من
الصفحه ٧٨ : بكنيته ، روى عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم ؛ روى عنه
جابر وزيد ابن
الصفحه ١٢٥ :
٣٢ ، ٥٢
( ع )
عدّة
الداعي
ابن
فهد الحلّي
٢١ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٣٢
،٣٣ ، ٣٤ ، ٣٧
الصفحه ١٤٠ :
كتب قيد التحقيق
(١) سوالب القواصب ،
تأليف ابن شهرآشوب المازندراني ، الجزءان الأول
الصفحه ١٠ : السيد
الأمين يكون الشيخ الكفعمي عند فراغه من تأليف المصباح ابن ٥٥ سنة ، مع أنّا نراه في قصيدته الرائية
الصفحه ٢٦ : الاسم المقدّس هو الاسم الأعظم . قال ابن فهد في عدّته : وهذا القول قريب جدّاً ، لأنّ الوارد في هذا
المعنى
الصفحه ٢٩ : ) .
وفي كتاب الرسالة
الواضحة (٢٧) : أنّ الرحمن الرحيم من أبنية المبالغة ، إلّا أنّ فعلان أبلغ من فعيل ، ثم
الصفحه ٣٠ : أكابر مجتهدي علمائنا ،
يروي عن الشيخ أبي علي بن الشيخ الطوسي وغيره ، يروي عنه ولده الحسن وابن شهرآشوب
الصفحه ٣٢ : )
.
___________________________
(٣٩)
التوحيد : ٢٠٥ .
(٤٠)
كتاب الصحاح لأبي نصر إسماعيل بن حمّاد الجوهري الفارابي ، ابن اُخت أبي
الصفحه ٤٧ : وصواب ، ولا يوصف بذلك فيما لم يزل ، وعن ابن عباس : العليم
الذي كمل في علمه ، و [ الحكيم ] الذي كمل في
الصفحه ٤٨ : مَّجِيدٌ » (٩٣) أي : كريم عزيز .
وقيل : معنى مجيد أي
: ممجد ، أي : مجّده خلقه وعظموه ، قاله ابن فهد في
الصفحه ٦٢ :
التوّاب :
من أبنية المبالغة ،
وهو : الذي يقبل التوبة من عباده ويسهّل لهم أسباب التوبة