الصفحه ١١ : ، ثم خربت القرية فنزح أهلها منها وأصبحت محرثاً ، فلمّا خربت اختفى قبره بما تراكم عليه من التراب ، ولم
الصفحه ٦٩ : ولا شيء منها يوهم نقصاً ، يجوز إطلاقها على الله تعالى إجماعاً ، وما عدا ذلك فأقسامه ثلاثة :
أ : ما
الصفحه ٩ : ولادته ووفاته ، على عادة أصحابنا في التهاون بتاريخ المولد والوفاة ومعرفة الطبقات بل مطلق التاريخ ، مع
الصفحه ١٦ : المشتملة على أنواع المحسّنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية ، وقد شرحها شرحاً يظهر
الصفحه ٢٤ :
ولمّا كانت كلّ واحدة
من هذه العبارات الثلاث تزيد على صاحبتيها بأسماء وتنقص عنهما بأسماء ، أحببت
الصفحه ٢٦ :
يطلق
على غيره حقيقةً ولا مجازاً ، قال تعالى : « هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا
» (١٦) أي : هل تعلم
الصفحه ٣٢ : البادرائي .
وعن الصادق عليه
السلام : سمّي تعالى مؤمناً ، لأنه يؤمن عذابه من أطاعه (٣٩) .
وفي الصحاح (٤٠
الصفحه ٣٦ : ورزّاق وفتّاح ونحو ذلك من أبنية المبالغة ، لأنّ العرب قد بنت مثال من كرر الفعل على فعّال ، ولهذا يقولون
الصفحه ٤٣ :
شَكُورٌ » (٧٧) وهما اسمان مبنيّان
للمبالغة .
ولما كان تعالى
مجازياً للمطيع على طاعته بجزيل
الصفحه ٦٦ : من صفات أفعاله .
السيّد :
الملك ، وسيّد القوم
ملكهم وعظيمهم .
وقال
النبي ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٧ : .
وأمّا
ثالثاً : فلأن هذا الاسم لا يوهم نقصاً ، فيجوز إطلاقه على الله تعالى إجماعاً .
الجواد :
هو
الصفحه ٧٥ : اسم على فعول مفتوح الأول ، إلّا سبّوح قدّوس ذرّوح (٢٠٧) ، وسبحات ربنا بضم السين والباء أي
الصفحه ٧٩ :
» (٢١٧) وفلق الظلام عن الصباح والسماء عن
القطر ، وفلق البحر لموسى عليه السلام .
القديم :
هو المتقدّم
الصفحه ٩٨ : الآملينَ ، يا
مفيضَ عطيته علَى السائلينَ ، يا مديمَ نعمته على الشاكرينَ ، يا مرجّحَ ميازينِ المطيعينَ ، يا
الصفحه ٥ : ، والصلاة والسلام على محمد وآله المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين .
وبعد ، غير خفيّ على
اُولي الألباب