الصفحه ١٣ : .
(٢) تاريخ وفيات
العلماء .
(٣) تعليقات على كشف
الغمّة .
(٤) التلخيص في مسائل
العويص ، والمسائل العويص
الصفحه ١٣٢ :
(٩) فهرس ما جاء في الهامش من تعليقات للمصنّف ـ قدّس سرّه ـ
التعليقة
الصفحة
الصفحه ١٠٣ : .
(٨)
فهرس مصادر التحقيق .
(٩)
فهرس ما جاء في الهامش من تعليقات للمصنّف
الصفحه ١٣٣ :
التعليقة
الصفحة
الهامش
في
ذكر أنّ السخاء مرادف للجود في كثير من
الصفحه ٥٥ :
ابن الحنفية (١٢١)
: الصمد هو القائم بنفسه الغني عن غيره (١٢٢) .
زين العابدين عليه
السلام : هو
الصفحه ٨٥ :
وقال ـ عليه السلام ـ
لهشام بن الحكم (٢٣١) في حديث . لله تسعة وتسعون اسماً ، فلو كان الاسم هو
الصفحه ٦ :
داعيه كأنّه يرى نفسه واقفة بين يدي المولى . . .
هو الدعاء الذي يسبقه
الثناء على الله والمدح والتمجيد
الصفحه ٢١ : :
الاُولى : ما ذكرها الشيخ جمال الدين أحمد بن فهد (١)
رحمه الله في عدّته ، أنّ الرضا ـ عليه السلام ـ روى عن
الصفحه ٣٠ : والعبرانية والسريانية ، والرحيم مختصّ بالعربية .
قال الطبرسي (٣٣)
: وإنّما قدّم الرحمن على الرحيم ، لأن
الصفحه ٧٠ : التوقف عمّا لم تثبت التسمية به ، وإن جاز أن يطلق معناه عليه إذا لم يكن فيه إيهام (١٧٧) .
إذا عرفت ذلك
الصفحه ٥٦ :
هُوَ » (١٢٨) .
واللام : تنبيه على
إلهيّته . وهما مدغمان لا يظهران ولا يسمعان ، بل يكتبان
الصفحه ٧٧ :
وقوله : « وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ
» (٢١٢) فيه اثنا عشر قولاً (٢١٣) ، ذكرناها على
الصفحه ٤٤ : :
المقتدر ، وأقات على
الشيء : اقتدر عليه .
قال :
وذي
ضغن كففت النفس عنه
وكنت
على
الصفحه ١١٩ :
الاسم
الصفحة
( ز )
زيد
بن علي ( عليهما السلام )
٥٥
الصفحه ٦٨ : الدعوات ، فما المانع من إطلاقه عليه تعالى .
قلت : أن المانع أن
أصل السخاوة راجع إلى اللين إلى آخره ، كما