الصفحه ٦٨ : الدعوات ، فما المانع من إطلاقه عليه تعالى .
قلت : أن المانع أن
أصل السخاوة راجع إلى اللين إلى آخره ، كما
الصفحه ٧٤ : الحديث أنه صلّى الله عليه وآله وسلم اصطنع خاتماً من ذهب (١٩٧) ، أي : سأل أن يصنع له ، كما تقول : اكتتبَ
الصفحه ٧٧ : عليه وآله .
الرابع : أنّ الشفع
صفات الخلق ، لتبديلها بأضداها كالقدرة بالعجز ونحو ذلك ، والوتر صفات
الصفحه ٦٦ : من صفات أفعاله .
السيّد :
الملك ، وسيّد القوم
ملكهم وعظيمهم .
وقال
النبي ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨٣ : ليس إلّا لفظة ( الله ) تعالى ، ومعناها ثابت للواجب تعالى بالنظر إلى ذاته لا باعتبار أمر خارج ، وما
الصفحه ٨٨ : على محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلُهُ ، يا أرحمَ الراحمينَ .
التا
الصفحه ٨٩ : جُنّةً العائذينَ ، أنّ تصلّيَ علَى محمّدٍ وآله ، وافعلْ
بِي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمَ
الصفحه ٩١ :
علَى
محمّدٍ وآله ، وافعلْ بي وبجميعِ المؤمنينَ ما أنتَ أهلهُ ، يا أرحمُ الرّاحمينَ .
الزا
الصفحه ٥ : ، والصلاة والسلام على محمد وآله المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين .
وبعد ، غير خفيّ على
اُولي الألباب
الصفحه ٩ : حافظة غيرهم على ذلك ، مع ما فيه من الفوائد .
وما حدّده بعض
العلماء من تاريخ ولادته ووفاته استناداً إلى
الصفحه ١٨ : الرسالة على
هذه النسخ الثلاث ، وأثبتّ ما هو الأرجح في المتن مع الإشارة إلى الاختلافات التي لها وجه .
ثم
الصفحه ٥٦ : في أنّه الخالق للأشياء ظهر له ما خفي ، كنظره إلى اللام المكتوبة .
والصاد : دليل صدقه في
كلامه
الصفحه ٦٥ :
الصبور :
هو الذي لا تحمله
العجلة على المنازعة إلى الفعل قبل أوانه . أو الذي لا تحمله
الصفحه ٧٠ : غير مفتقر إلى الغير ، والله تعالى كذلك .
وقال الشيخ علي بن
يوسف بن عبد الجليل في كتابه منتهى السؤول
الصفحه ٧٢ : وَالْأَرْضِ
» (١٨٣) أي : مبتدئ خلقهما ، قال ابن عباس (١٨٤)
ما كنت أدري ما فاطر السماوات ، حتى احتكم إليّ