الصفحه ٣٥ : )
المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى : ١٨ .
الصفحه ٢٣ :
قال رحمه الله : ورد
في الكتاب العزيز من (٨) الأسماء الحسنى : الربّ ، والمولى ، والنصير ، والمحيط
الصفحه ٦٠ :
وهمٌ
، والصواب فتح الباء والشين (١٤٢) ، لأنهما مفتوحان في
قولك : يبرّ ويشمّ ، وعقد هذا الباب : أن
الصفحه ٢١ : آداب الدعاء ، مشهور نافع مفيد
في تهذيب النفس ، مرتّب على مقدّمة في تعريف الدعاء وستّة أبواب ، توفي سنة
الصفحه ٧٢ : أعرابيان في بئر ، فقال أحدهما : أنا فطرتها ، أي : ابتدأتها (١٨٥) . وقوله « إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي » (١٨٦
الصفحه ١٣٦ : ) و ( النافع ) و ( المقسط ) من
الأسماء الحسنى ٥٨
في
تفسير اسم ( الجامع ) و ( البرّ ) من الأسماء الحسنى ٥٩
الصفحه ٩٩ : في الصدورِ بعلمهِ ، يا مقصرَ الأبصارِ عنْ
إدراكهِ ، يا مبايناً لخلقهِ في صفاتهِ ، يا محيِّرَ القلوبِ
الصفحه ٣٨ : ونظائرهما ـ كالخافض والرافع ، والمعزّ والمذلّ ، والضارّ والنافع ، والمبدئ والمعيد ، والمحيي والمميت
الصفحه ٢٢ : (٦) رحمه الله في قواعده ، وهي : الله ،
الرحمن ، الرحيم ، الملك ، القدّوس ، السلام ، المؤمن ، المهيمن
الصفحه ٥٨ : الغيوب .
الضارّ النافع :
أي : يملك الضر
والنفع ، فيضرّ من يشاء وينفع من يشاء .
وقال الشهيد
الصفحه ٨ : في الشعر والنثر كما يظهر من مصنّفاته خصوصاً من شرح بديعيته ، حسن الخطّ [ أعيان الشيعة ٢ / ١٨٥
الصفحه ١٣٢ :
الهامش
في
معنى إحصاء الأسماء الحسنى
٢١
٣
في
ذكر وجوه عشر لاشتقاق اسم
الصفحه ١١٧ :
وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا
٨
٧٧
٢١٣
٨٩ ـ الفجر
وَلَيَالٍ عَشْرٍ
٢
٧٧
الصفحه ٧ :
أحد أعيان القرن
التاسع الجامعين بين العلم والأدب ، والكمال والعرفان ، والزهد والعبادة . ويُحكى في
الصفحه ٩ : حواشيه ـ ٨٥٠ ، ولا أظنّه ينقص عن الثلاثين عند فراغه من الدروس ، فيكون يوم فراغه من المصباح في حدود ٧٥