الصفحه ١١ : وظفر به في المائة الحادية عشر ، وله حكاية غريبة
الصفحه ٧٧ : الثالث .
الحادي عشر : أنّ
الشفع الليالي والأيام والوتر الذي لا ليل بعده ، وهو يوم القيامة .
الثاني
الصفحه ٧٨ : المقدس .
التاسع عشر : أن
الشفع القران في الحج والتمتّع فيه والوتر الإفراد فيه .
العشرون : أنّ الشفع
الصفحه ٨٠ : خلقهنّ ،
وسمّاه الهروي : قضاء الفراغ ، وقال : معنى فقضاهنّ أي : فرغ من خلقهنّ .
الحادي عشر : العلم
الصفحه ١٣٨ : في اليوم الحادى عشر من ذي القعده ذكرىٰ مولد الامام الرضا عليه السلام سنة ١٤١١ هـ .
هدف المؤسسة
الصفحه ٢٤ : مصنّفات ، منها : إحياء علوم الدين ، والمقصد الأسنى في
شرح أسماء الله الحسنى وغيرهما ، مات سنة ( ٥٠٢ هـ
الصفحه ١٦ : المشتملة على أنواع المحسّنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية ، وقد شرحها شرحاً يظهر
الصفحه ١٤ : وفرح
القلب ، في علم الأدب بأقسامه يقرب من عشرين ألف بيت ـ والبيت : السطر المحتوي خمسين حرفاً ـ وذكر
الصفحه ٢٥ : نقلاً عن الفوائد الشريفة في شرح الصحيفة :
« الأول : أنّه مشتقّ
من لاه الشيء إذا خفي ، قال الشاعر
الصفحه ٣٣ : الشيخ علي بن
يوسف بن عبد الجليل (٥٠) في كتابه منتهى السّؤول في شرح الفصول : العزيز هو الحظير الذي يقلّ
الصفحه ٦٨ : ، وأظنّ أنّه ـ رحمه الله ـ قلّد القاضي عبد الجبّار في شرحه الأسماء الحسنى في صحّة الإشتقاق ،
لأنّه منع في
الصفحه ١٣ : ٨٤٣ وقيل ٨٥٤ .
(١١) الرسالة الواضحة
في شرح سورة الفاتحة .
(١٢) زهر الربيع في
شواهد البديع .
(١٣
الصفحه ١٧ :
موجودة
في النسخ المعتمدة .
وإنمّا اخترت هذه
الرسالة في شرح الأسماء الحسنى دون غيرها ، للطافتها
الصفحه ١٥ : ، في شرح بديعيته .
قال المولى الأفندي
في الرياض ١ / ٢٢ : وله مجموعة كبيرة كثيرة الفوائد مشتملة على
الصفحه ٧٠ : في شرح الفصول : لا يجوز أن يطلق على الواجب تعالى صفة لم يرد الشرع المطهّر إطلاقها عليه وإن صح اتصافه