الصفحه ٨٧ : أرزقَ منْ كلِّ
رازقٍ ، يا أقهرَ منْ كلِّ قاهرٍ ، يا أنشَى منْ كلِّ منشٍ ، يا أملكَ منْ كلِّ مالكٍ ، يا
الصفحه ٩٦ : متملّكُ ، يا مالكُ ، يا مليكُ ، يا ملكُ ، يا مطاعُ ، يا ملاذُ ، يا
معاذُ ، يا معيذُ ، يا مجيبُ ، يا
الصفحه ١١٩ :
( س )
سعد
بن مالك الخدري
٧٨
( ع )
عائشة
بنت أبي بكر
٦٦
عبد
الله بن
الصفحه ١٢١ :
( س )
سعد
بن مالك الخدري
٧٨
( ع )
عائشة
بنت أبي بكر
٦٦
عبد
الله بن
الصفحه ٢٧ :
كثير
(١٨) .
ورأيت في كتاب الدرّ
المنتظم في السرّ الأعظم ، للشيخ محمد بن طلحة ابن محمد بن
الصفحه ٥٥ : في
ذلك أخبار كثيرة ، حتى عقد ابن بابويه في العيون باباً لذلك ، وأنّ خروجه ـ طلباً بثارات
الحسين ـ كان
الصفحه ٣٥ : ليتعارفوا بها ، قال تعالى : « وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ
» (٥٨) .
وقال الغزّالي في
تفسير أسما
الصفحه ٣٦ : لَغَفَّارٌ
لِّمَن تَابَ
» (٦١) الآية . والغفر في اللغة : الستر والتغطية ، فالغفّار : الستّار لذنوب عباده
الصفحه ١٤٠ :
كتب قيد التحقيق
(١) سوالب القواصب ،
تأليف ابن شهرآشوب المازندراني ، الجزءان الأول
الصفحه ٧٢ : وَالْأَرْضِ
» (١٨٣) أي : مبتدئ خلقهما ، قال ابن عباس (١٨٤)
ما كنت أدري ما فاطر السماوات ، حتى احتكم إليّ
الصفحه ١٢٥ :
٣٢ ، ٥٢
( ع )
عدّة
الداعي
ابن
فهد الحلّي
٢١ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٣٢
،٣٣ ، ٣٤ ، ٣٧
الصفحه ١٧ : ـ ، وأنا العبد المستوثق بعفو ربّه الجلي ابن أحمد بن علي حسن علي . . .
وجاء في جانب الصفحة
: وقد وفّقني
الصفحه ١٠ : السيد
الأمين يكون الشيخ الكفعمي عند فراغه من تأليف المصباح ابن ٥٥ سنة ، مع أنّا نراه في قصيدته الرائية
الصفحه ٣٣ : فخر الدين ولد العلّامة ، يروى عنه ابن فهد الحلي ، له
عدة مصنفات ، منها : منتهى السّؤول في شرح الفصول
الصفحه ٣٠ :
من
التأكيد (٣١) .
وعن السيد المرتضى (٣٢)
رحمه الله : أن الرحمن مشترك فيه اللغة العربية