الصفحه ٣٨٩ :
واختلف في أصل
تسمية عرفة (١) ، فقيل : لأنّ جبريل كان يري آدم المناسك فلمّا وصل به إلى
عرفة ، قال
الصفحه ٥٣٦ : رواية «فقد جفاني».
وعن عليّ بن أبي
طالب رضياللهعنه ، قال عليه الصّلاة والسّلام : «ما اجتمع قوم في
الصفحه ٥٥١ : . وقرأت عليه كتاب «الوعد والإنجاز» (٢) لابن الطّيلسان ، وحدّثني به عنه ، وهو جزء جمع فيه أحاديث
لمن سأله
الصفحه ٣١ : يستطع فبلسانه ، فإن لم
يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان». (٣)
وليس بمنكر (٤) في هذا الزّمان قدح من يقدح
الصفحه ٧٧ : سطوع
الشّيب في ليل لمّتي
ونأي ضلالي بعد
فيء ظلالي (١)
٥ ـ أهيم بدنيا. ما
الصفحه ١٢٥ :
نفرت في نفر لم
ترض أنفسهم
إذ نافروا
الرّجس إلّا القدس من نفل
الصفحه ١٦٥ :
وله مجموعات
وتواليف ، ونظم جيّد كثير ، ومشاركة في العلوم : نقليّها وعقليّها وألفّ كتابا
حسنا مفيدا
الصفحه ١٨٥ : حاضرة والعقول في عقل غيابات الغيبة ،
ملابس يلبسها ليلبس بها من ملابس العيوب العيبة ، إلى بخل لو مازج ما
الصفحه ١٩٦ :
وفي أعلى القصر من
كل جهة صخور بارزة من البنيان عظيمة ، قد نحتت مستديرة ، وحفرت فيها مجار للماء من
الصفحه ١٩٧ : يخطر على تلك المعابر عابر ، ولا
يرد في تلك المناهل ناهل ، إلا انقضّوا عليه انقضاض الصّقور على البغاث
الصفحه ٢٠٥ :
وما رأيت في أرض
برقة مع اتّساعها ما يحلى بعين الرّامق ، وتعلق به مقة الوامق (١) ، سوى مسكن رأيته
الصفحه ٢٣٠ :
وقد كان ـ حفظه
الله ـ استصحب سفرا من هذا [٥٤ / آ] التّأليف في سفره إلى الحجّ فوقف عليه الشّيخ
الصفحه ٢٤٦ :
لو حلّت في هرم لا
هتزّت من الشّباب ذوائبه ؛ وتواضعا أسكنه مهج القلوب ، وأحلّه منها محلّ الغرض
الصفحه ٢٧٧ : له لم يرم (١٠) ، على ذلك نشأ
__________________
(١) هو في الدرّة ١ /
١٢١ والجمهرة ١ / ٣٣٤
الصفحه ٢٨٢ :
ما خرجوا إلّا
لشراء عشائهم من السّوق ، ولو كان في ديارهم طعام لاستغنوا عنه ، ولو تعذّر السّوق