الصفحه ٢٩٩ : ، فقال لي : أنا أكتب لك ولهم جميعا ، (١) حتّى يكون من يكتب في هذا الاستدعاء بعد خطّي يجيزكم جميعا
الصفحه ٣٠٧ : أبو القاسم عبد الله بن محمّد ، قال : أنا طالوت بن
عبّاد أبو عثمان الصّير فيّ ، قال : أنا فضّال بن جبير
الصفحه ٣٠٩ : حياته
حتّى يلاقي في
المآب حسابا
فالأصل عصمته
إلى أن يمتطي
الصفحه ٣١٠ : / آ]
ما الذّلّ إلّا
في مطاوعة الهوى
فإذا عصيت هواك
كنت عزيزا (١)
وأنشدني أيضا
الصفحه ٣١١ :
وقرّب منّي في
شبابي مزاره (٢)
لآخذ من عصر
الشّباب نشاطه
وآخذ من عصر
المشيب
الصفحه ٣٣٥ :
في هذا العام
قليلا يتعجّب (١) النّاس من قلّته بسبب خروج السّلطان إلى جهاد عكّة (٢). وذكر لي بعض من
الصفحه ٣٤٠ : الشّام.
[وادي القرّ]
والمنهلة من هذا
الموضع قريبة على نصف يوم ، رحلنا في وقت الظّهر أو قبله بيسير
الصفحه ٣٧٤ :
طوله ذراع ، وعرضه
أحد وعشرون إصبعا ، والقدمان داخلتان فيه سبعة أصابع ، وبين القدمين إصبعان ،
ووسطه
الصفحه ٣٧٧ :
وأما مكّة بالميم
فقيل : هي من قولهم (١) : امتكّ الفصيل ما في ضرع أمّه إذا مصّه مصّا شديدا ،
سمّيت
الصفحه ٣٨١ : صّحة شيء ممّا قيل في ذلك.
ودلّ ظاهر الحديث الصّحيح على أنّ البيت كان قبل إبراهيم عليهالسلام. وذلك أنّه
الصفحه ٣٩٣ :
يخدمه ، ففرّ ولحق
بمكّة في تلك الأيّام فجعله الله سببا لراحة أولئك المساكين المنقطعين عن الرّكب
الصفحه ٤٠٩ :
وجب عليه الطّواف
أجزأه كل طواف يكون في وقته ، ولا يلزمه تجديد النّيّة لأنّ الحجّ كلّه كعمل واحد
الصفحه ٤١٨ : واد معمور فيه ماء ، ونخل ، وبنيان ، وعمارة جيّدة ، ويتّصل كذلك قريبا من
مسافة يوم ؛ ولا عمارة ورا
الصفحه ٤٥٦ : نظر ، ونور بصيرة ، يستمدّ من صلاح سريرة ؛ وقد حضرته واقفا في مضيق والنّاس
يخطرون عليه ، فخطرت امرأة
الصفحه ٤٦٠ :
إليه ، فرأيته وقد
وقف عند قبر سارة في وقت الصّلاة ، فدخل شيخ فدعاه ، فقال : يا شيخ أيّما هو قبر