الصفحه ٦٩ : الصّين بالبيض الّتي
ضربوا بها كسرى
صبيحة «تستر» (٧)
__________________
(١) في
الصفحه ٩٤ : الدّهر لا تقيها الجنن (٨) ، ولا تمنع منها القنن (٩) ؛ وريب المنون وصرف الزّمن ، قد أعيت الحيلة فيها من
الصفحه ١١٤ : :
[الكامل]
...................................
ألقت ذكاء
يمينها في كافر
الصفحه ١٣٧ :
قبله ، حتّى جاءت
الأقسام والبيت في غاية التّناسب كأنّها نظم رجل واحد. وما ذكر من الولاية والعزل
في
الصفحه ١٧٠ :
كبيرة قديمة شرقي الأندلس وقرطبة. انظر الروض لا معطار ٣٣٧.
(٢ ـ ٢) ـ سقط من
ت.
(٣) ليس في
الصفحه ١٩٩ : في جسمه حميّا (١) راح الرّاح (٢) ، وغنّت على أفنان قلبه أطيار الارتياح ، وهبّ له نسيم وصل
اهتزّ له
الصفحه ٢١٠ : في ذكره
أريحيّة
كما اهتزّ غصن
للنّسيم إذا نشا (٤)
تركت إليه دون
منّ أحبّة
الصفحه ٢١٤ : قبّة مليحة يطلع إليها
في درج مشرعة إلى النّواحي ، ولها محراب للصّلاة.
ومن الإسكندريّة
إلى المنار برّ
الصفحه ٢٢٠ :
بمكّة من معلن
جاهر
وقد بقيت حسبة
في الظّلوم
وتلك الذّخيرة
للذّاخر
الصفحه ٢٢١ :
ظلوم تضمّن مال
الزّكاة
لقد تعست صفقة
الخاسر
يسرّ الخيانة في
الصفحه ٢٢٣ :
فلا قلب في
الرّكب إلّا وطارا (٢)
١٠ ـ حنينا إلى أحمد المصطفى
وشوقا يهيج
الصفحه ٢٤٤ : محاسنها وما حاسن. وكم
من حنين إلى حنين ، وما كان البلد في الأمن إلا بدر فإنّها قرّة العين ، ولله
رملتها
الصفحه ٢٥٢ : (٤)
وأنشدني أيضا قال
: أنشدنا الإمام أبو سالم محمّد بن طلحة النّصّيبينيّ (٥) في كتابه إليّ
لنفسه : (٦) [الكامل
الصفحه ٢٥٩ : الرّسل الكرام ومن له ال
آيات تحكي في السّماء
الأنجما
وله انشقاق
البدر والجذع
الصفحه ٢٨٨ : (٣)
الشّرع متبوع به
يهتدي
من ضلّ والعقل
هو التّابع (٤)
لا يهتدي العاقل
في قصده