الصفحه ٢٢٩ : جعله. وقد استظهر دواوين من العلم في صغره ، ولم يتغير حفظه
لها في زمان كبره ، وقد منح من حسن الخلق وجميل
الصفحه ٢٣٨ :
فأسعف وكن في ما
سألتك مسعدي
ومن يسأل المولى
بجاه محمّد
يقينا تكن منه
الإجابة
الصفحه ٢٤٧ : » (٣). وكتبت هذه الأحاديث من أصله وأسانيد الأجزاء مقّيدة فيها
والحمد لله.
وحدّثني رضياللهعنه إملاء بلفظه من
الصفحه ٢٤٩ : (١) ببغداد ولم يسمّ قائله : (٢) [الكامل]
علم الحديث
فضيلة تحصيلها
بالسّعي
والتّطواف في
الصفحه ٢٥٨ :
وكم فضّ من ختم
عن المال باذلا
وكم في الدّياجي
حين يتلو له ختم
الصفحه ٢٧٥ :
القطر ، وساكنها
يحاكي عدد (١) الرّمل والقطر ، وهي مع ذلك تصغر عن أن يسطّر ذكرها في
سطر. تريك صورة
الصفحه ٢٨٣ : ولن يصلحه إلّا السّخاء
والخلق الحسن» (٥) ورواه عليّ بن سلّام متابعا لإسماعيل بن توبة وزاد فيه «فأكرموه
الصفحه ٢٨٩ : همّة (٣) ، راوية جمّاعة ، مقيّد ، ضابط ، حافظ ، رحل في طلب العلم
، ولقي من أهله أعدادا ، وجمع ، وألّف
الصفحه ٣٠٣ : قطع
يده ، [فاستشار القاضي الفاضل عمّا يجب عليه في ذلك من العقوبة] ، (٧) فقال له : عسى أن تكتب تحت خطّه
الصفحه ٣٠٨ :
إن لم يتب حدّ
الحسام عقابا
__________________
(١ ـ ١) ـ سقط من ت.
(٢) بياض في جميع
النسخ
الصفحه ٣١٨ : أنّ
عمقهما في الأرض مثل ارتفاعهما.
والّذي سطّر من
غرائب مصر في أهرامها ، وبرابيها ، وغيرها أمر يضيق
الصفحه ٣٣١ : عباده بحسب الحاجة ، وعونه يأتيهم على قدر نزول
الشّدّة ، وغوثه يسرع إليهم على مراتبهم في الاضطرار.
لمّا
الصفحه ٣٣٦ :
طيّب في أحساء
برملة بيضاء ، غزير لا كلفة فيه. وكان كثير من النّاس قد استقى من السّويس ، فلمّا
الصفحه ٣٥٠ :
الدّلائل : (١) إنّها قريبة من الحجفة وإن كان أكثر النّاس على خلاف ما
حكى ، وإنّ الجحفة هي مهيعة ، وكذلك في
الصفحه ٣٦١ : (١)
وكنت على ألّا
أفارق ربعها
ولكنّني من شؤم
ذنبي عوّقت
٥ ـ كأن لم يكن لي في