الصفحه ٢٧٩ : قيل فيهم : إنّهم أعقل النّاس صغارا ، وأحمقهم كبارا. حكاه أبو عبيد البكريّ
في كتابه المسالك. وحكى فيه
الصفحه ٢٩٠ :
خطأ ، وقد غلط في
ذلك أبو محمّد الرّشاطيّ (١) فوضعها في باب الدّال المعجمة ، وإنّما هي بالمهملة
الصفحه ٢٩٥ :
موثّقا عدل
أهليها ، وأجرح من
تكلّموا فيه في
ماض من الزّمن
الصفحه ٢٩٦ :
تسربلت سربال
القناعة والرّضا
صبيّا فكانا في
الكهولة ديدني
الصفحه ٢٩٧ :
بلاد رباها
المسك والرّاح ماؤها
فلو سيّرونا في
الهوى نحوها سرنا
الصفحه ٣٠١ : خطّ يده ، وقيّد لي بخطّه مولده ، وذكر
أنّه كان بينبع (٣) من البلاد الحجازيّة في يوم السّبت الخامس
الصفحه ٣٠٤ :
الفاضل فسأله عمّا
ينبغي من عقوبته ، وكان الشّعر في يده ، فقال له : انظر إلى هذا الّذي صنع ، فقال
الصفحه ٣٢٦ : نفوسهم ، فما فطنوا لسّوء صنيع الغمر (١) إلّا بعد ضياع العمر : [الكامل]
بذلوا غنى
الدّارين في محض
الصفحه ٣٣٢ :
ولمّا احتيج في
الكفّ إلى اللّمس جعلت أذكى الأعضاء حسّا مع كثافة البشرة ليتنبّه الكثيف الطّبع
إلى
الصفحه ٣٣٩ : البحر ثلاثة أيّام. ومن ذلك أنّه ذكر (٢) في طريق تامدولت إلى بلاد السّودان جبلا يقل له : آزور
وقال
الصفحه ٣٤٦ :
زادهم حتّى
يرجعوا. وأهله في خدمة صاحب مصر ، وهو يميرهم (١) بالزّرع ، ويمدّهم بالتّحف ليجدهم
الصفحه ٣٤٨ :
حنين ، ولا
موضعهما واحدا ولا زمانهما متقاربا. كانت غزوة بدر في السّنة الثّانية من الهجرة ،
وبدر هو
الصفحه ٣٦٤ :
يتبّرض (١) في المناهل. فلا يصل إليها إلّا وهو نضو (٢) دنف. قد سامه ليبتاعه التّلف. فما هو إلّا أن
الصفحه ٣٧٣ : .
والمقام حجر فيه
أثر قدمي إبراهيم عليهالسلام ، وقف عليه وهو يبني الكعبة ، فساخت (٢) فيه قدماه. وقيل : كان
الصفحه ٣٧٦ : بِبَطْنِ مَكَّةَ)(٢). فاختلف في هذين الاسمين ، فقيل : هما واحد ، والباء تبدل
من الميم. كما يقال : لازم