الصفحه ١٧٢ : أبو الحسين محمّد بن أحمد بن جبير (١) الكنانيّ بالإسكندريّة لنفسه (٢) : [المنسرح]
تأنّ في الأمر
الصفحه ١٧٥ : ]
شهدنا صلاة
العيد في أرض غربة
بأحواز مصر
والأحبّة قد بانوا (٥)
فقلت لخلّي في
الصفحه ١٨١ : (٥) حماه ، تنصبّ حواليه أنهار تشتعل بها في حشا الظمان نار ،
ودارت بها غابة من نخيل ، وقد طلسمت (٦) ثمرتها
الصفحه ١٩١ : : (وَغَرابِيبُ سُودٌ) فحسبك به (٢) إشكالا أنّ فحول المفسّرين (٣) أحجموا عن (٤) القول فيه ، وقصّروا عمّا يتمّ
الصفحه ٢٠٣ :
وكم بين نفس
المرء في الغدر والبرّ (٩)
سكنها (١٠) من الأعراب كلّ فظّ غليظ ، يحرج بجفائه الأحنف
الصفحه ٢١٥ : عاملهم غريب ، لم يلق
منهم إلّا ما يريب ، يتّخذونه هدفا ولكلّ منّهم فيه سهم مصيب ، حتّى يخرج من ماله
بغير
الصفحه ٢١٨ :
[قصيدة ابن جبير في مدح صلاح الدّين]
أطلّت على أفقك
الزّاهر
سعود من الفلك
الصفحه ٢٣٩ :
ومعتلّة الوسط
ليست تصحّ
وأوّل قائمة في
الصّحاح (١)
ولو طلب
الأصمعيّ نظيرا
الصفحه ٢٤٠ : استقرّبي القرار بقاعدة
مصر ، كتبت إليه في ذلك قصيدة وبعثت بها إليه ، وقد (٢) زدت فيها بعد ذلك أبياتا وهي
الصفحه ٢٤٣ : المذكور ـ رحمهالله ـ في ذكر [بعض](٢) مناهل الحجّ ، رأيت إثباته في هذا الموضع ، إذ هو ممّا
يليق بالمقصود
الصفحه ٢٤٨ : يخاطبه
وذكره في يده يستبرىء [٥٩ / ب] فلمّا أكثر قال : اكتب : حدّثنا (٢) منصور بن المعتمر عن ربعيّ بن حراش
الصفحه ٢٦١ : ـ الجامع القرآن والحبر الّذي
في كفّه نطق
الجماد فأفهما
جعل النّبيّ
المصطفى يده
الصفحه ٢٦٣ :
ورد بقلبك عذبا
من حياضهما
تغسل بماء الهدى
ما فيه من دنس
الصفحه ٢٦٩ : (٢)
لا بدّ من أجر
لكلّ معلّم
ولك السّلوّ
ثواب ما علّمتني
وأيضا في أهل
الصفحه ٢٧٠ :
وأنشدني أيضا
لنفسه في المنار بيتا مفردا وهو : [الطويل]
كأنّ الجواري
والمنارة غادة