الصفحه ٧٢ :
٣٠ ـ قشرت قشيرا خيلنا عن دارها
وتحطّمت أرماحنا
في جعفر
الصفحه ٧٥ : شيعة الحقّ
الّذي ما بعده
إلّا مهاو في
الضّلالة متلفه (٢)
آراؤهم يجلو البصائر
الصفحه ٨٢ : قصيدة عبيد بن الأبرص في ديوانه : ٢٣ ، وملحوب : اسم ماء لبني
أسد ، والقطّبيّات : جبل ، والذنوب : موضع في
الصفحه ٨٧ :
، عن أبي القاسم بن بشكوال بسنده فيها إلى كميل «قال : أخذ عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه بيدي فأخرجني إلى
الصفحه ٩٥ :
[لقاؤه لابن باديس]
ولم أر بها من
ينتمي إلى طلب ، ولا من له في فنّ من فنون العلم (١) أرب ، سوى
الصفحه ١٠٥ : العادية ؛ وفتكت فيها الخطوب المتمادية
، حتّى صارت وهي حاضرة بادية ؛ فخشوعها لائح وضراعتها بادية ؛ وقد
الصفحه ١١٢ : يقصّر (٢) عنها الوصف (٣) لفرط إتقانها وغرابتها ؛ ويذكر أنّ الرّوم أقاموا في
تدبيرها والنّظر في وضعها
الصفحه ١١٨ :
بالتّاريخ وحظّ من
الأدب ، ومشاركة في غير فنّ ، أفادنا وأفدناه ، وجالسته كثيرا ، وناولني كتابه
الصفحه ١٢٤ :
برئت من دين قوم
لا قوام لهم
عقولهم من وثاق
الغيّ في عقل
الصفحه ١٤٤ :
فادخل في منسب
منصبها
واسلك في مسلك مكسبها
واسمك في مطلع
مطلبها
الصفحه ١٤٧ : )
__________________
(١) المماحكة :
الملاجّة في الكلام ، والملاحكة : شدة التئام الشيء بالشيء.
(٢) ثنايا الإنسان :
هي أربعة أسنان
الصفحه ١٤٩ :
المنعم في
اللأوا المجمل
والمعمل للشّورى
المكمل (١)
والقامع
الصفحه ١٥٥ :
ولمّا وقع السّؤال
في هذا عرض لي سؤال في قوله تعالى في هذه الآية : (فَإِنْ لَمْ يَكُونا
رَجُلَيْنِ
الصفحه ١٦٠ :
أمرهم ببنائها قالوا له : إنّك أمرتنا أن نبني في شعب (٢) وغياض ، ونحن نخاف من السّباع والهوام ، فمضى معهم
الصفحه ١٦٢ :
ولا مشكول ، وخطّه
مشرقيّ بيّن جدّا ، مليح ، وطوله شبران ونصف في عرض شبر ونصف ، وذكروا أنّه الّذي