الصفحه ٥١٦ : ]
أيا نفس
بالمأثور عن خير مرسل
وأصحابه
والتّابعين تمسّكي
عساك إذا بالغت
في
الصفحه ٥١٨ : عبد الرّحمن بن المرينة لنفسه : [المتقارب]
إذا كنت في
الجود ذا رغبة
فلا تنتظر
الصفحه ٥٣٣ :
وأنشدني لها أيضا
في صفة شعر (١) : [١٤٠ / آ] [الطويل]
إذا انسدلت منه
عليها ذؤابة
الصفحه ٥٣٥ :
قرأت عليه جزءا في
«فضيلة من اسمه محمّد وأحمد» تخريج الشّيخ الحافظ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٥٣٨ : أكل طعام قطّ من حلال ، عليه رجل اسمه اسمي إلّا
يضاعف الله في طعامهم» (٢).
وعن أبي سعيد عنه
الصفحه ٥٤٦ :
المعارف قفرا ، وصحيفته من الصّالحات صفرا؟ وكيف يرتسم في ديوان الجلّة من يتّسم
بالأفعال المخلّة؟ ومتى يقترن
الصفحه ٥٥٥ : أنّك سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المظالم ، لم أسمعه ، قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٥٨٩ :
الميم
ـ ما اجتمع قوم
في مشورة معهم رجل اسمه محمد فلم يدخلوه في مشورتهم إلّا لم يبارك لهم
الصفحه ٢٠ : كان
يوجد في خزانة جامعة الجزائر ورقمه ٢٠١٧.
وكنت قد وقفت
أثناء وجودي في تونس ـ بعد أن دفعت الكتاب
الصفحه ٢٢ :
، وأشار في مقدّمته إلى أنه اعتمد نسخ المغرب كلّها. (١) وتقع هذه الطّبعة في أربع وثمانين ومئتي صفحة ، إلّا
الصفحه ٣٤ : مصمت العظم (٢)
مهامه ينضين
الفنيق وإن قضت
على ابن سبيل
والت الجور في الحكم
الصفحه ٣٨ : (١)
٤٥ ـ كذا يبتنى المجد الرّفيع وهكذا
تضمّ خصال المجد
في نسق الّنظم
فيا أيّها
الصفحه ٤٢ : حياتي
كساعه (٣)
فلم لا أكون
ضنينا بها
وأجعلها في صلاح
وطاعه؟
فقرأتها
الصفحه ٥٤ : ء وتقلّل من الدّنيا ، وفي أوّل ما اجتمعت به رأى في يدي كتابا
فسألني عنه ، فقلت : هو (١) كتاب «الشّمائل
الصفحه ٥٦ :
تراءت لجسّاس
مخيلة فرّصة
تأتّت له في
جيئة وذهاب (١)
١٠ ـ فجاء بها شوهاء تنذر