الصفحه ٢٥١ :
وأنشدني له أيضا :
[الطويل]
بعشر ينال العلم
: قوت وصحّة
وحفظ ، وفهم
ثاقب في
الصفحه ٢٥٤ : أيّها
المختال في مطرف العمر
هلمّ إلى قبر
الفقيه أبي عمرو
تر العلم ،
والآداب
الصفحه ٢٧١ :
وأنشدني أيضا
لغيره في البحر : (١) [مخلع البسيط]
البحر مرّ
المذاق صعب
لا
الصفحه ٢٨١ : الكامليّة (١) منها في علّو مشرف على السّوق ، فكنت قلّما أرقد إلّا
منغصّا لصياح الباعة ؛ وهم يبيعون طول
الصفحه ٢٩٣ : بالدّينار والدّرهم اللّذين (١) بهما يستدلّ على الورع؟ قال : لا. قال : فرفيقك في السّفر
الّذي يستدلّ به على
الصفحه ٣١٢ :
فكأنّ المسافر بها
لم يزل في مدينة. (١) وهذا لمن يجوبها عرضا «(٢) لأنّ عرضها من بلد أسوان الّتي
الصفحه ٣١٧ : أهله ، ومستودعا للعلوم من آفة الطّوفان ، واختير لها موضع بقرب النّيل في
الجانب الغربيّ [٧٩ / آ] فلمّا
الصفحه ٣٢٠ : ، وفوق
الباب منقوشا في حجر : إنّ فلانا لشخص من العبيديين ولقبّه بأمير المؤمنين نسيت
اسمه ، أمر ببناء هذه
الصفحه ٣٢٩ : سمعت بأنّ
مجدودا حوى
عودا فأورق في
يديه فحقّق (٢)
وصدق القائل أيضا
: (٣) [٨٢
الصفحه ٣٤٢ : ليس بالكثير ، ومنبعه من لهب (٤) بين جبلين على يسار المتوجّه إلى الشّرق وفيه الطّرفاء (٥) والبرديّ
الصفحه ٣٤٤ : خبيث ،
منكر الرّائحة لا يكاد يجرع ، وهو أخو المحمودة مطعما وفعلا. وهنالك جزيرة في
البحر منقطعة يسكنها
الصفحه ٣٨٤ :
الحجّاج (١) إلى عبد الملك يعلمه ببناء ابن الزّبير للكعبة ، وإدخاله
فيها ما أدخل من الحجر فكتب إليه
الصفحه ٣٨٥ : البيت بلا مرية في قوله تعالى : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ). (٧) لأنّ القبلة هي البيت
الصفحه ٣٨٦ : (٣) منى ، والنّزول
بالمزدلفة بعد الرّجوع من عرفة حسبما يأتي في فصل ذكر المناسك إن شاء الله. وحدّ
مزدلفة
الصفحه ٣٨٧ : عليهالسلام ، وهو في أوّل عرفة ، وقلّ من يعرفه من الحجّاج. لأنّ
الموقف وراءه بميل. وهو على وادي عرفة والوادي