الصفحه ١٢٠ :
ترمي الجنّ بالشّعل
١٠ ـ وفي دعائك بالأشجار حين أتت
تمشي بأمرك في
أغصانها
الصفحه ١٢١ : (١)
وآية الغار إذ
وقّيت في حجب
من كلّ رجس لرجس
الكفر منتحل (٢)
وقال صاحبك
الصفحه ١٢٨ : البال
بالي الصّبر جدت له
بوابل من وبال
الخزي متّصل (٢)
فؤاده من سعير
الغيظ في
الصفحه ١٥٨ : فياسخنة (٢) عين من رمق (٣).
والمدينة نفسها
ليس لها برّ ولا بحر ، ولا سحر ولا نحر ، وضعت في سبخة (٤) قرعا
الصفحه ١٥٩ :
والصّلحاء في
حياتهم ، وكفاتهم (١) بعد وفاتهم. بلد يناظر به إقليم ، ومتى ذكر علماؤه فليس
إلّا
الصفحه ١٧٤ : » (١). وأرى هذا الحديث مبنيّا على الحديث الآخر وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة
الصفحه ١٨٠ :
كلّ زاد
عليك يفوح
بالمسك الذّكيّ
وأقرأ ضعفه في
كلّ حين
بلا
الصفحه ١٨٦ : الصّورة نصيبا ، ومن إتقان الصّنعة سهما مصيبا. وما رأيت في الغرب مثل
مدرستها المذكورة ، لولا أنّ محاسنها
الصفحه ٢٠١ : شدّة النّحول عضوا. وبعد طول التّعنّي بهذا المهمه
المرت (٣) ، لاح لنا في البيداء قصيرات سرت (٤) ، ولسان
الصفحه ٢٠٤ :
المنفضّ بالجميل ،
ولا معترض (١) للحاجّ عندهم ، وإن كان فهو قليل ، والشّأن عندهم في
التّبايع
الصفحه ٢٠٩ :
وسمعت صبيّا منهم
ينادي في الرّكب : يا حجّاج (١) من يشتري الصّفيف؟ فلم يفهم عنه أكثر النّاس. فقلت
الصفحه ٢١١ : ضراعة. ولا وكست (١) لها في معاملاته سلعة ولا بضاعة. ولا وقفت له موقف ذلّ
يوما ولا ساعة. بل ثبتت لحزبه
الصفحه ٢١٢ :
شخص الإسكندر (١) ، بما ساس فيها من عجائب مبانيها ودبّر ، ناهيك بمدينة
كلّها عجب ، قد ستر حسنها حسن
الصفحه ٢١٣ :
البتّة فضلا عن إقامته هنالك (٢).
[منار الإسكندريّة]
وأمّا المنار (٣) فقد كتب النّاس فيه وسطّروا ما
الصفحه ٢٤٥ :
هذه دارهم وأنت
محبّ
ما بقاء الدّموع
في الآماق (١)
قلت : والفقيه