الصفحه ٢١٩ :
ثأرت لدين الهدى
في العدا
فآثرك الله من ثائر
وقمت بنصر إله
الصفحه ٢٣٥ : (١)
٥ ـ وكم قاطن في موطن غير آمن
وراكب أخطار يفوز
بمقصد
وكم ذي سرى سرّى
سراه همومه
الصفحه ٢٣٦ :
عليك سلام الله
من كلّ شيّق
وشيّقة في خدرها
كالمصفّد (١)
عليك
الصفحه ٣١٦ :
بنى الإسكندر
مدينة الإسكندريّة ، رغب النّاس في عمارتها ، فكانت دار العلم (١) والحكمة بمصر إلى أن
الصفحه ٣٢٥ : فلم يظهر منها
إلّا تألمّ ، ونحن منه في مدّة وأنين. لقد «أمر أمر ابن أبي كبشة» (٣) ثمّ أماتها حرّ الخوف
الصفحه ٣٣٣ : يقفوا عليه
فيضربوه بالمقارع ، وليس في الأرض [من يفعل فعلهم ، لا يكلّون ولا يملّون ولا
يضجرون
الصفحه ٣٥٤ : صلىاللهعليهوسلم على أكمة غليظة ليس في المسجد الّذي بني ثمّ ، ولكن أسفل
من ذلك (٥)» قلت : وقد اختلف في موضع ذي طوى
الصفحه ٣٥٥ :
وأمّا ضبطه :
فالأكثر فيه فتح الطّاء والقصر ، وترك الصّرف وبعضهم يصرفه ، ومدّه ثابت ، وقال
الأصمعيّ
الصفحه ٣٦٢ :
، فليكن اقتصار (٢) إن لم يكن احتفال ، وقد قيل في المثل الّذي غبرت به
الأعصار «ألجحش لمّا بذّك الأعيار
الصفحه ٣٧١ : القامة ، وفيه قوم وقوف تنثال (١) عليهم الدّنانير والدّراهم بلا حساب حلوانا على دخول البيت
؛ فإذا أدلوا
الصفحه ٣٧٥ :
[الكعبة]
وأما الكعبة ـ شرّفها
الله ـ فهي في وسط المسجد. وفي موضعها يسير نتوء يبين للمتأمّل
الصفحه ٣٨٠ :
وقيل إنّ الملائكة
بنت البيت ، وإنّهم لما قالوا (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها)(١) غضب الله
الصفحه ٣٩٧ :
في العمل بالتّلبية ، أو المشي ، لا بتقليد الهدي ونحوه. وقيل : التّلبية كتكبيرة
الإحرام. وقيل : ينعقد
الصفحه ٣٩٨ :
له ، وانعقد على
المشهور ، وإنّما لم يكن شرطا في صحته كوقت الصّلاة ، لأنّ هذه الآية إذا نظمت
بالّتي
الصفحه ٣٩٩ :
التّلبية (٥) دبر الصّلوات ، وعلى كلّ شرف ، وبطن واد ، وعند لقاء
الرّفاق ، ولا يلحّ ولا يرفع به صوته في