الصفحه ٤٤٨ :
القبلة امتنع عبيد
الله بن عبد الله بن عمر من بيع دار حفصة (١) فقال عمر : لا بدّ لي من إدخالها في
الصفحه ٤٥١ : أبدع في وصفه غاية الإبداع أبو محمّد عبد الله بن
يحيى الشّقراطسيّ رحمهالله حيث قال : [البسيط
الصفحه ٤٥٢ : لم يبق منه ،
إلّا قطعة عود فصنع منبر آخر ساج (٣) ـ وهو الّذي في المسجد الآن ـ وجعلت تلك القطعة في
الصفحه ٤٧٤ : يباب (٣) لا أنيس به ، إلّا أطلالا ماثلة ، (٤) ورسوما داثرة (٥) ، وآثارا طامسة ، تؤثر في القلب تباريح
الصفحه ٤٩٣ :
شانك وجه في
الدّجا نيّر
أسود فى عين
الحجا حالك (١)
ملّكته رقّك
الصفحه ٤٩٥ : ، ومواظبة ، وحسن ظنّ ، وغزارة دموع ؛ معدوم (٣) النّظير في عصره ، لا يفتر (٤) من العبادة ولا يتوانى عن شهود
الصفحه ٤٩٨ : ، أبي المكارم محمّد بن يوسف بن مسدي (٥) المهلّبي رحمهالله. ولابن مسدي في ذلك جزء مجموع ، ذكر فيه من
الصفحه ٤٩٩ :
وهو تأليف نبيل في
أوراق يسيرة وقرأت عليه «الكتاب المغني عن الحفظ» (١). و «الكتاب في حصر الضّعيف من
الصفحه ٥٠٣ :
فسمعته يقول :قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أمّتي أمّة
مرحومة لا عذاب عليها في الآخرة ، إنّما
الصفحه ٥٤٠ :
وقد نظمت في
اشتباه الكلم
أرجوزة كاللّؤلؤ
المنتظم
لقّبتها
الصفحه ٥٤١ : ) (٢)
ثمّ مرّ على
الحروف واحدا واحدا إلى آخرها ، فقال في حرف الياء :
واقرأ (وَلا يُؤْخَذُ
مِنْها
الصفحه ٥٥٠ : » وبعض «سنن الدّارقطنيّ» وأجازه سائرها ،
وحدّثه (٢) بها ثلاثتها بأسانيده فيها ، وهو يحمل «البخاريّ» عن
الصفحه ٥٥٦ :
وقرأت عليه «ثنائيات
مالك» عن ابن الطّيلسان عن ابن بقيّ بسنده في «الموطّأ» وقد تقدّم أنّ شيخنا أبا
الصفحه ٣٢ :
[الخفيف]
قل لأهل الزّمان
حاشاك ممّا
أصبحوا فيه من
مساو سواء
ما
الصفحه ٤٠ :
[بداية الرحلة]
كان سفرنا ـ تقبّله
الله تعالى ـ في : الخامس والعشرين من ذي القعدة ، عام ثمانية