الصفحه ٤٩٢ :
السّبيل» (١) وأجازني حفظه الله إجازة عامة ، وحضرت عنده مذكرات ،
ومفاوضات في العلم ، وانتفعت بلقائه
الصفحه ٥١٣ :
لجميعها عليهما
بسندهما فيها ؛ وقرأت عليه حديث زريب (١) ، وموعظة داود ابن جهوة ، وقرأهما هو على
الصفحه ٥٢٢ :
عريق في العلم
والأدب ، قال لي بمسجد إقرائه : أنا الثّاني عشر مدرسا من آبائي على نسق ، كلّهم
قد قعد
الصفحه ٣٣ : أسماؤه وكناه ؛ لا يأمن بهم طريق ، ولا يستنقذ بهم غريق ، ولا
يذكر منهم أصيل في المجد عريق ؛ لا تندى أكفّهم
الصفحه ٥٩ : فيه : «وإمّا
تخوم تراب» بتكرير إمّا بعد حرف العطف ، وقلّما يؤتى بها غير مكرّرة إلّا نادرا ،
كقول
الصفحه ٦٢ : والتزمت فيه حرف الرّاء والتّرصيع
: (٦) [مجزوء الكامل
المرفّل]
اشكر لربّك
وانتظر
في
الصفحه ٧٨ : ـ قضايا إذا وفّقت يشفيك حكمها
وإلّا فلا تعرض لطبّ
عضال
فلست لها في
الكتب يوما
الصفحه ١٠٢ : التّماسك والتّثبّت ، فالارتباط به أليق.
وقوله : «مغاربهنّ
في قلب الشّجيّ» خارج عن اعتدال الكلام ؛ فإنّه
الصفحه ١٢٣ :
وعاد ما شبع
الألف الجياع به
كما بدوا فيه لم
ينقص ولم يحل
الصفحه ١٢٦ :
منك العواطف قبل
الحين في مهل (٤)
وعقبة الغمر
عقباه لشقوته
إن ظلّ من غمرات
الصفحه ١٥٠ : :
...................................
وأبي عمر وذي
النّورين ال
فغلط لا شكّ فيه ؛
لأنّه يؤدّي إلى قطع همزة «المستهدي» ، وبقطعها ينكسر
الصفحه ١٥٢ : اختبار المخلص من غيره. قلت : وهذا قاصر جدا
فإنّه لم يزد على ما في الحديث من تسلّطه في الصّلاة ، وعدم
الصفحه ١٦٤ : لأهل العلم ، حسن الرّجاء برّ
اللّقاء ، لم يؤثّر الكبر في جسمه على علوّ سنّه ولا تغيّر شيء من ذهنه
الصفحه ١٨٢ : الفضلاء الصّلحاء. كالشّعرة البيضاء في اللّمّة (٢) السّوداء ، يستمطر بهم المزن إذا لم يسبل سبله
الصفحه ٢٠٨ :
وذكر لي بعض
أصحابنا ممّن حجّ معنا ، أنّ شخصا شرب من زمزم فقال : في هذا الماء رائحة الحبل ،
وحرّك