الصفحه ٣٢٨ : تنويههم بتربة الشّافعي ، إلّا دفن أمّ
الملك الكامل (٤) معه في الرّوضة ، وما أقرب أن يكون ذلك (٥) كذلك
الصفحه ٣٣٤ : السّير والرّاحة بين اللّيل
والنّهار ، مع الإرواد (١) في المشي والجدّ فيه ، فصاروا يقطعون بالدوّام مع
الصفحه ٣٦٧ :
بأتقن ما يكون من العمل ؛ وفي كل جهة أبواب جملتها تسعة وثلاثون (٤) ، وباب بني شيبة في ركن الحائط الشّرقيّ
الصفحه ٣٦٨ : (٥) الأبواب أشهر أبواب الحرم ، وفيه خمس صوامع (٦) واحدة على ركن أبي قبيس بين الحائط الجنوبي والشّرقيّ عند
باب
الصفحه ٣٧٨ : ، والعتيق : القديم ، وقيل : لعتقها من تملّك الجبابرة عليها أو
من (٣) تجرهم (٤) فيها. والرّحم : الرّحمة
الصفحه ٤٠٣ :
فيه الماء (٢) من مكّة لسقي الحجّاج (٣) بمنى ، ويقولون : روي الحاج. يخرجون من مكّة بقدر ما يصلون
إلى
الصفحه ٤٠٦ :
من كسره ، ولا
يرمي بما قد رمي به ، فإن فعل صحّ ، ولا يجزىء وضع الحصى بغير رمي ولا رمية في غير
موضع
الصفحه ٤١٠ : في الموطّأ عن نافع عن ابن عمر «أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا قفل من غزو أو حجّ أو عمرة
الصفحه ٤٣٢ : (١)
رافق رفيق العزم
واترك من ونى
حلف البطالة
نائما في مرقد (٢)
شمّر ثيابك
الصفحه ٤٤٢ :
[بناء الرّسول للمسجد]
وكان موضع المسجد
مربدا (١) لسهل وسهيل (٢) : غلامين في حجر أسعد بن زرارة
الصفحه ٤٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجاء عمر فطرحه وأراد إدخالها في المسجد. فقال أبيّ :
إنّ عندي من هذا علما
الصفحه ٤٦٣ :
عليها حائطا ،
وأعلموا (١) فيها علامات القبور ، وكتبوا على كلّ قبر اسم صاحبه ،
وخرجوا عنه ، وأطبقوا
الصفحه ٤٧٥ : . إن آثر الزّمان المحو في مرسومها ، فالمحو أوضح كلّ المعنى من مفهومها : [الطويل]
تأمّل كتاب
الصفحه ٤٨٠ : . ومررنا على [١٢٦ / آ] قرية سندبيس (١٠) ، وزرنا بها قبر عيسى بن الوليد أخي خالد رضياللهعنهما ، وهو في بيت
الصفحه ٤٨٦ : سلكناها قصر الجمّ ، وهو قصر الكاهنة ، وما وقع بصري في كلّ ما رأيت على [١٢٧
/ ب] بنيّة أعجب ولا أغرب