الصفحه ٢٣٧ :
قران بمولد (٦)
ولولاك ما سرنا
بتيهاء مجهل
ولولاك مابتنا
بطرف مسهّد
الصفحه ٢٤٨ : لاحدّثتك (٥) بغيره. وقرأت هذا بخطّ ابن المفضّل المذكور وأخبرني به
جماعة عن ابن (٦) الشّقر عنه
الصفحه ٢٥٢ : .
(٤) محمد بن طلحة
النّصيبيني : من الأدباء الكتّاب. ولد بالعمرية من قرى نصيبين سنة ٥٨٢ ه. وليّ
الوزارة بدمشق
الصفحه ٢٥٥ :
وسبعين وأربع مئة. وتوفي ليلة الجمعة الخامس من ربيع الآخر سنة ستّ وسبعين وخمس
مئة.
وقرأت عليه بعض
كتاب
الصفحه ٢٦١ : ـ الجامع القرآن والحبر الّذي
في كفّه نطق
الجماد فأفهما
جعل النّبيّ
المصطفى يده
الصفحه ٢٨٤ : المدن إلى أن توفي بالبصرة سنة ١٦١ ه. له تفسير القرآن الكريم ،
ترجمته في سير أعلام النبلاء : ٧ / ٢٢٩
الصفحه ٢٩٩ :
: نعم ، ثلاثة. فقال لي : ولم لم تستجز لهم جميعا؟ فقلت : لأنّهم صغار. وهذا الّذي
استجزت له قد حفظ القرآن
الصفحه ٣٠٣ : القرآن. قال : وقال لي صهره أبو الحسن عليّ بن شجاع بن سالم (٢) وكان أيضا ضريرا ، وأخذ القراءة (٣) عنه
الصفحه ٣٠٤ :
كتابه قال : قرأت على والدي الفقيه مجد الدّين أبي الحسن ، وكان مفتيا متفنّنا ،
نفع الله به في العلم أمّة
الصفحه ٣٠٥ : وتصانيف منها : «معالم
السنن» في شرح سنن أبي داوود «بيان إعجاز القرآن» توفي في بست سنة ٣٨٨ ه. له
ترجمة في
الصفحه ٣٠٦ : بجمع أحمر وحمراء ، وفي
الحصر بالمفرد. والحصر : احتباس النّجو ، (٢) ولذلك قريء في السّبع : رسلنا
الصفحه ٣١١ : مسيرة شهر للمجدّ ، وطيئة ، سهلة ، مغلّة ، (٤) ما بها قرية (٥) إلّا وهي تناظر أخرى [٧٧ / ب] ولا بستان
الصفحه ٣١٢ : وضعت عليه المدائن والقرى ،
فصار كسلك انتظم دررا.
وقد روينا في
الصّحيح أنّ رسول الله
الصفحه ٣١٥ : بخلاف يسير
(٦) في ت وط : الدهر.
(٧) في الأصل : منوف.
ومنف هي منفيس القديمة ، وهي قرية ميت رهينة
الصفحه ٣٣٩ :
بينها وبين البحر
مسيرة يوم» (١). وإنّما هو اسم نهر كبير عليه قرى كثيرة وعمارة متّصلة ،
وبينه وبين