الصفحه ٨٨ : إليهم وإلى
رؤيتهم! واستغفر الله لنا ولهم ، انصرف إذا شئت»(٤).
وقرأت عليه فيها
بسنده إلى عليّ أيضا
الصفحه ٩٢ : استقرّ أخيرا ، بعد أسر ناله مرّتين ،
وحجّ ثمّ رجع إلى تونس فتوفي بها عام أحد وستّين وستّ مئة.
وقرأت
الصفحه ٩٥ : عرّفته به حين رأيت خطّه الّذي كتبه له (٦) على «الموطّأ» ، وقد قرأت عليه صدرا منه ، وحدّثني به عنه
الصفحه ١٠٤ : / آ]
المقادير.
[ذكر خولان]
ثمّ مررنا على
قرية خولان ، ولم يعرّج عليها من صحبنا إنسان ، ولم أر بها ما يتعرّض
الصفحه ١٠٥ : المتقدّمة فقال لي : هو لقب جرى علينا قديما واشتهرنا به. وقد قرأت عليه بعض
كتاب «المقرّب» (٧) في
الصفحه ١٠٨ : بالرّيّ سنة ١٨٩ ه له
تصانيف ، منها : معاني القرآن ـ الحروف ـ النوادر. انظر الأعلام : ٤ / ٢٨٣.
(٣) أمثال
الصفحه ١١٥ : القاضي أبي القاسم بن
بقيّ قراءة عليه لبعضه ، وسماعا عليه (٣) لسائره بأسانيده المعروفة. وقرأت عليه بعض
الصفحه ١١٦ : «الجامع» من آخره ، وناولني سائره مرارا ،
وحدّثني بجميعه بأسانيده المرسومة في برنامجه ، وقرأت عليه جملة من
الصفحه ١١٧ : «التّيسير» للإمام أبي عمرو المقرىء ، ومن كتاب «الشّمائل» للتّرمذي ،
وقرأت عليه بعضه ، وناولني إيّاهما
الصفحه ١١٨ : ، وهو كتاب مفيد لولا أنّه لم يرتّب على ما ينبغي ،
وقرأت عليه قصيدة الشّيخ الفقيه (١) العالم الصّالح
الصفحه ١٢٣ : الفصاحة. والغيّ : الضلال. ويطلّ : من طال ، أي : امتدّ أو
استظهر على القرآن.
(٥) في نهاية الأرب :
ملجلج
الصفحه ١٣٤ : أنيسا ، فخمّسها وشرحها أبو عبد الله المصريّ ، وقد قرأت تخميسه
على صاحبنا الفقيه أبي عبد الله بن هريرة
الصفحه ١٣٥ : أرى طحنا» (٢) وقد قرأت تخميسه على شيخ [٢٨ / ب] من أصحابه يعرف بأبي
إسحاق التّلمساني (٣) ، وحدّثّني به
الصفحه ١٣٧ : / آ]شبابي
وال جاء شيبي بعزله
فقام بأعلى
الرّأس أيّ خطيب
وقرأت أيضا على
صاحبنا أبي
الصفحه ١٣٨ : اللّفظ فعيبه في مثل هذا مغتفر ، وقد
قرأتها بتخميسها على صاحبنا أبي عبد الله ، وحدّثني بها عن مخمّسها