الصفحه ٥ : ضروب من العلم كان لها أثرها في ازدهار
الحضارة. وقد آل كثير من هذا التّراث إلى مجلّدات ترصف بها المكتبات
الصفحه ١١ : ثلاث سنوات في رحلته
ويؤكّد هذا البلويّ حين أورد أبياتا للعبدريّ في رحلته. فقال : «أنشدها في تونس في
رجب
الصفحه ٥٠ : جرّعوا من ما حلوا [٧ / آ]
بأنّ : هم : مبتدأ
، والّذين : مبتدأ ثان ، وجرّعوا : خبره ، والجملة في موضع
الصفحه ٣٨٨ : وهي هاهنا ، وأشار إلى اليسار ، وسألته عن
العلمين المنصوبين على الطّريق في وسط بسيط عرفة ، فقال لي
الصفحه ٢٨٨ : (٥)
معرفة الله
وآياته
ومنهج الرّسل
وما الرّابع (٦)
والعلم والحكمة
في طيّه
الصفحه ٤٢٨ : ، وإلحاح الطلب ، وتكرار السّؤال من هو بالعلم موصوف ، ولا من هو
بفنّ من فنونه معروف ، وكلّ من نال بها خطّة
الصفحه ٢٨٦ : ذلك ، منزّه لنفسه عن تلك المسالك ،
وقد أنشدني في هذا المعنى لنفسه : (٣) [الطويل]
وما العلم
الصفحه ٨١ : بقي بها من له
بالعلم أدنى عناية ، ولكنّا قد استفدنا بها حكاية [١٤ / ب] وهي أنّ بعض الكتّاب
كان يكتب
الصفحه ٣٢٧ : : فقيه مالكي تفقه بالإمام مالك. جمع بين
الزهد والعلم ، ولد بمصر سنة ١٣٢ ه وتوفي فيها سنة ١٩١ ه. له
الصفحه ٤٥٩ :
فيه (١) عن مؤلّفه المذكور
حديثا صدّر به التّأليف مسندا إلى أبي هريرة رضياللهعنه قال : «قال رسول
الصفحه ٥٤٣ :
عليهالسلام أنّه قال : «الدّنيا ملعون ما فيها ، خلا ذكر الله ، ومن
أوى إلى ذكر الله تعالى» (٢).
وبه أنّه قال
الصفحه ٢٨٥ : وَيُمَنِّيهِمْ)(٢) أما إنّه قد كان الآحاد من أهل العلم ينظرون فيه غير
مجاهرين ، ويطالعونه لا متظاهرين ، لأنّ أقلّ
الصفحه ٣٩٠ : أتلمّح لهم عذرا ، وأقول : لعلّ فيهم من رأى الهلال
تحسينا للظّنّ بهم ، مع علمي بأنّ النّاس إنّما ضحّوا في
الصفحه ٤٠١ : ، والخبب في بطن المسيل
بين العلمين مشروع للرّجال ، وأصله ما تقدّم في حديث ابن عبّاس من سعي هاجر ، (٥) وفي
الصفحه ٢٦٤ : الأندلسيّ لنفسه : [الرمل]
تكتب العلم
وتلقي في سفط
ثمّ لا تحفظ ،
لا تفلح قطّ