الصفحه ١٦١ : عبد السلام بن
سعيد بن حبيب التنوخي : قاض ، فقيه ، انتهت إليه رياسة العلم بالمغرب. ولد سنة ١٦٠
ه
الصفحه ١٩٤ : جوابا. وهذا وما أشبهه إنّما أثبتّه تنبيها على ضعف العلم في هذا الأوان ،
وقلّة الرّاغب فيه ، لا أنّي معجب
الصفحه ٢٨٧ : أَحَداً. إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ)(٢)(الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ)(٣) [٧٠ / ب] والعلم
كتاب
الصفحه ٢٨٨ :
إلّا بما سنّ له
الشّارع
هذا كتاب الله
يهدي الورى
لكلّ علم نوره
ساطع
الصفحه ٢٩٨ : : (٥) [البسيط]
علم الحديث له
فضل ومنقبة
نال العلاء به
من كان معتنيا
ما جازه
الصفحه ٣١٥ : أنذر
بالطّوفان ، ورأى أنّ آفة سماوية تلحق الأرض من الماء أو النّار [٧٨ / ب] فخاف
ذهاب العلم ودروس
الصفحه ٣٢٣ : (٦) سورة الصّورة ، ويتهجّى اللبيب الأريب حروف تلك الحروب ،
فيعلم أنّ الكلّ آلات مستعملة حسبما اقتضاه العلم
الصفحه ٣٦٠ :
للعقول تستميل.
حرم لا يهتك حماه ، شرف لا يحطّ علاه ، علم لا يجحد هداه ، من أمّه من قفر التّيه
هداه
الصفحه ٣٨٨ : وهي هاهنا ، وأشار إلى اليسار ، وسألته عن
العلمين المنصوبين على الطّريق في وسط بسيط عرفة ، فقال لي
الصفحه ٤١٦ : .
(٢) أخرجه البخاري في
الجنائز باب الإذخر والحشيش في القبر رقم ١٣٤٩ ـ ٣ / ٢١٣ بخلاف في اللفظ وفي العلم
باب
الصفحه ٤١٧ : .
وقد قضى الله
بأنّي لم ألق بمكّة ـ شرّفها الله ـ من يؤخذ [١٠٧ / ب] عنه علم لشغلي في تلك
الأيام بأمور
الصفحه ٤٢٨ : ، وإلحاح الطلب ، وتكرار السّؤال من هو بالعلم موصوف ، ولا من هو
بفنّ من فنونه معروف ، وكلّ من نال بها خطّة
الصفحه ٤٩٠ : ؛ يدأب على الإسماع دؤوب من عدّ
العلم أرفع صناعة ، ورأى الاشتغال به أنفع بضاعة ، لا يشغله عنه الإبقاء على
الصفحه ٤٩٥ : الصّلاة في الجماعة ، وحضور
المجلس لإسماع العلم مع فادح (٥) ضعفه ، وفرط شاخته ، وضرارة بصره ؛ لا يتخلّف عن
الصفحه ٥٠٧ : ]
أمدّعيا في
النّاس علم التّصوّف
أتيت بفعل
الجاهل المتكلّف (٣)
متى كنت من أهل