الصفحه ٢٢٩ : جعله. وقد استظهر دواوين من العلم في صغره ، ولم يتغير حفظه
لها في زمان كبره ، وقد منح من حسن الخلق وجميل
الصفحه ١٩٤ : جوابا. وهذا وما أشبهه إنّما أثبتّه تنبيها على ضعف العلم في هذا الأوان ،
وقلّة الرّاغب فيه ، لا أنّي معجب
الصفحه ٤٠ : ، وذكره الشّيخ الفقيه (٧) الصّالح أبو سعيد الحاحيّ المترازيّ في كتابه «منار العلم»
أنّه كان يدخل عليهم في
الصفحه ٨٩ : ، وطالب العلم
تشيّعه الملائكة من السّماء».
وقرأت عليه فيها
بسنده إلى الحارث الأعور (٢) عن عليّ أيضا قال
الصفحه ٤١٦ : .
(٢) أخرجه البخاري في
الجنائز باب الإذخر والحشيش في القبر رقم ١٣٤٩ ـ ٣ / ٢١٣ بخلاف في اللفظ وفي العلم
باب
الصفحه ١١٣ : العلم في أفق الغرب قد [٢٣
/ ب] محي رسمه ، (٥) ونسي اسمه (٦) ، وضاع حظّه وقسمه ، ولكن قضى الله بأنّ الأرض
الصفحه ٢٣١ : سنة ٧٠٤ ه عمي في أواخر حياته ، له مختصر في أصول الفقه ،
ومختصر قي تفسير القرآن. ترجمته في نكت الهميان
الصفحه ٥٦١ : طلبا للعلم ، توفي سنة ٧٣١ ه من مصنفاته شرح على
رسالة أبي محمّد ابن أبي زيد لم يكمله ، له ترجمة في
الصفحه ٢٩٩ : ، فقال لي : أنا أكتب لك ولهم جميعا ، (١) حتّى يكون من يكتب في هذا الاستدعاء بعد خطّي يجيزكم جميعا
الصفحه ٢٨٤ : ، وتشاغلهم بالمعقول عن
المنقول ، في إكبابهم على علم المنطق ، واعتقادهم أنّ من لا يحسنه ، لا يحسن أن
ينطق
الصفحه ٦ : علماء
المغرب في القرن السّابع الهجريّ ، صرف جلّ اهتمامه في رحلته إلى النّاحية
العلميّة في البلاد الّتي
الصفحه ٤٢ : ، والروّض المعطار : ٧٥ ، ونفح الطيب ٢ /
٧٤.
(٣) في القلائد
والنفح : علم اليقين.
(٤) ليست في ط.
(٥) في
الصفحه ٣٠٣ : : أردت مرّة أن أقرأ شيئا من الأصول على ابن الورّاق.
فسمع بذلك [٧٥ / آ] فاستدعاني فحضرت بين يديه فأخذ
الصفحه ٤٩١ : أبي داود ، وجامع التّرمذيّ ،
وناولني سائرها (١) في أصوله ، مع دواوين سواها. وقرأت عليه أكثر «التّيسير
الصفحه ٤٨٥ :
بالمهدية بتونس سنة ٥٣٦ ه عن ثلاث وثمانين سنة. من كتبه «التلقين» في الفروع و «إيضاح
المحصول في الأصول