الصفحه ٤٩ : نزل بها مستضيف قرته
بوسا ، أوحلّ فيها ضيف كسته من رداء الرّدى لبوسا.
وأمّا العلم فقد
درس رسمه في
الصفحه ١٨٤ : .
[ذكر طرابلس]
ثم وصلنا إلى
مدينة أطرابلس ، وهي للجهل مأتم وما للعلم بها عرس ، أقفرت ظاهرا وباطنا
الصفحه ٢٦٧ : بمنّه وكرمه.
[لقاؤه لمحيي الدّين المازونيّ]
وممّن لقيت بها
الشّيخ الأديب المسنّ أستاذ العربيّة في
الصفحه ٤٢٤ : ،
متّسع ما بينها ، وأوسع سقائفه ناحية الجنوب ، وفيها المحراب ، وهي خمسة صفوف ،
وفي مؤخر المسجد ، وهي ناحية
الصفحه ٩٢ : على شيخنا أبي عبد الله : برطلة ، بتاء التّأنيث المنقلبة هاء في
الوقف ، وبضمّ الباء والطاء ، وقيّده
الصفحه ١٠٠ :
غير ملائم ،
وقائله لا يسلم من لائم ، ولا يحسن في الأدب خطاب ذوي الرّتب بمثل قوله :
فحسبك
الصفحه ٢٦٢ :
فاقبل مقالة
ناصح متودّد
وأنشدني أيضا في
معناه لبعضهم : [البسيط]
ما العلم إلّا
كتاب الله
الصفحه ٤٢٩ : بالعلم وحملته ، قديم الرّحلة إلى
الحجاز ، طويل المقام بها ، وهو عفيف الدّين أبو محمّد عبد السّلام بن
الصفحه ٤٣٠ : ،
وأفشيت علمي ابتغاء وجهك ؛ فيقال (٣) : كذبت ، ولكن فعلت ليقال : فلان عالم ، فقد قيل ذلك
فيهلك. ويؤتى
الصفحه ٤٥٥ : ، سخاوة نفس ، وسراوة همّة ، ومتانة دين ، وصحّة يقين ، إلى علم جمّ قد حفظه
سماعا ، وذكاء متّقد يلمع إليه
الصفحه ٥٢٠ :
سنة ٥٧٠ ه ورحل إلى المشرق للحجّ وطلب العلم ، توفي بالزّعقة بالقرب من الرملة في
ربيع الأول سنة ٦٥٥ ه
الصفحه ٥٥٧ : ابن عيسى بن أبي الفتح
البطرنيّ ، (١) منسوب إلى بطرنّة بفتح الطاء وإسكان الراء ، وهو مؤدّب في
بعض أرباض
الصفحه ٣٥ :
وأعجب من هذا
ملوك ـ بزعمهم
ـ
وجودهم في الأرض
شرّ من العدم
١٠
الصفحه ٨٠ : (٤)
١٠ ـ وكنت لباغي الجود والعلم ملتقى
فإن شئت مقراة
وإن شئت مدرسا
وكم كنت
الصفحه ٢٥٦ : : [الطويل]
[قصيدة السّخاوي في خلفاء بني العبّاس]
سلام على معنى
الخلافة والهدى
وحيث