الصفحه ١٢٨ : البال
بالي الصّبر جدت له
بوابل من وبال
الخزي متّصل (٢)
فؤاده من سعير
الغيظ في
الصفحه ٢٢٢ : ]
أقول وآنست
باللّيل نارا
لعلّ سراج الهدى
قد أنارا
وإلّا فما بال
أفق الدّجا
الصفحه ٣٨ : . والمغذّ : المسرع.
(٣) المسترمّ : بالي
العظام.
(٤) في ط : صحائف ما
ترمى.
(٥) الكعاب : المرأة
حين يبدو
الصفحه ١٩٨ : الأحشاء من نار الجوى ، (٤) ساكن البال والبلبال (٥) ، منفسح المجال عن الأوجال (٦) ، صاحي اللّبّ سليم الحشا
الصفحه ٢٦١ :
من كان في
الأحكام أقضاهم وبال
علم المصون عن
البّرية أعلما (٤)
وبنوه والصّحب
الصفحه ٢٦٧ : أبو الحسن المذكور هو الّذي دار بي
عليهم ، وقيّد لي بعض مسموعاتهم ، شكر الله اهتباله (١) ، وأنعم باله
الصفحه ٤٩٣ : يدع داع
باسم محبوبه هفا
فيهتاج بلبال
ويكسف بال
وإن ير من اثاره
أثرا همت
الصفحه ١٥٠ : تبنى على التّرنّم
كحرف الرّويّ ، وذلك موجب للمدّ والإدغام يمنعه ، ولو بنى الأقسام على الياء
المشدّدة
الصفحه ١٩١ : الغرض ويوفّيه ، والّذي ظهر
لي في ذلك بعد طول تأمّل ، وفرط قلق فيه وتململ ، أنّ الموجب لتقديم الغرابيب هو
الصفحه ٢٧٢ : ويشتري لتعذّر
توصلّه إلى مصالحه ، وهو المعنى الموجب للولاية على السّفيه ، ولكنّهم لم يقولوا
ذلك
الصفحه ٤١٣ : له. وأما رميك الجمار ، فبكلّ حصاة رميتها
كبيرة من الكبائر الموجبات الموبقات ، وأما نحرك فمدخور لك عند