الصفحه ٩٨ :
«أتى الوادي فطمّ على القريّ» (٨)
__________________
(١) مازونة : مدينة
جزائرية بالقرب من
الصفحه ١٧٣ :
من الله فاسأل
كلّ أمر تريده
فما يملك
الإنسان نفعا ولا ضرّا
الصفحه ٥١٩ :
يغرى به كلّ
نحرير وذي فطن
ويفتدي منه من
لا عنده النّظر (٣)
هذا هو اللّغز
قد
الصفحه ٥٢٦ :
هاديه طرفه
بناظرة من وحش
وجرة مطفل (٣)
٣٥ ـ ويسمع من كافورتين بجانبي
الصفحه ٦٥ : على مواضع منه لم أر من تفطّن لها سواه ؛ ولقيت الفقيه
القاضي المسنّ أبا عيسى محمّد بن أبي السّداد
الصفحه ٤٥٨ :
بن مفرّج الأندلسي : قاض ، محدّث ، من أهل قرطبة رحل إلى المشرق في طلب العلم
والحديث ، وتولى القضاء في
الصفحه ١١٥ : (١) ، وصحب أبا القاسم ابن الطّيلسان (٢) ، وأخذ عنه كثيرا ، وأخذ عن جماعة من أهل الأندلس بها
وبالعدوة ، وقد
الصفحه ٧٠٧ :
الجزائر ١٩٠٨
ـ بغية الملتمس
في تاريخ رجال الأندلس
للضبي (أحمد بن
يحيى)
١
دار
الصفحه ٧٠٨ :
ابن غلبون
الطرابلسي
الزاوي
الطرابلسي
ـ تاريخ علماء
الأندلس
لابن
الصفحه ٣٨٠ : : مؤرخ ، أديب أندلسي له كتب منها طبقات الفقهاء ،
وفساد الزمان ، والناسخ والمنسوخ. توفي سنة ٣٨٢ ه. ترجمته
الصفحه ٣٠٢ : تراجم أندلسية ومغربية طبع منه أجزاء في بيروت والرّباط. ترجمته في الديباج
٣٣١ ـ ٣٣٢ ـ والإعلام للمراكشي
الصفحه ٤٩ : شعيب بن الحسن
الأندلسي : من مشاهير الصوفية ، وأصله من الأندلس ، أقام بفاس ، وسكن بجاية ،
وتوفي بتلمسان
الصفحه ٨٤ :
[لقاؤه للشّاطبيّ]
ولم أر بها من أهل
الشّيمة الفضلى ، والطّريقة المثلى (١) ، أمثل من الشّيخ
الصفحه ٢٩٠ :
__________________
(١) عبد الله بن علي
بن عبد الله اللخمي الأندلسي : عالم بالأنساب والحديث من أهل أوريولة بالأندلس
وسكن
الصفحه ٣١٣ : .
(٧) عبد الملك بن
حبيب : يعدّ عالم الأندلس وفقيهها في عصره كان عالما بالتاريخ والأدب ، له مصنّفات
منها