الصفحه ٥٢٨ : وفي ت : على أثرينا أثر. والمرط. كساء من خز أو كتان ، والمرحلّ :
الموشّى.
(٨) في الديوان
والنفح
الصفحه ٥٨ : الدّهر عاتب
فأعظم مابي منه
أيسر مابي
وما أسفي إلّا
شباب خلعته
الصفحه ٩١ :
قلت : (١) وأظنّ هذا الشّعر مأخوذا من قول الآخر (٢) : [السريع]
قالت لي النّفس
: أتاك الرّدى
الصفحه ٤٣٦ :
جوارك برهة
فأنا من اوصاف
الهوى صفر اليد (٣)
ونويت أنّي إن
عدمت مساعدا
الصفحه ٥٧ :
وإن كان منها في
أعزّ نصاب
وعادتها ألّا
توسّط عندها
فإمّا سماء أو
تخوم تراب
الصفحه ٢٩٥ :
موثّقا عدل
أهليها ، وأجرح من
تكلّموا فيه في
ماض من الزّمن
الصفحه ٥٣٠ : ـ وأحسن بقطع الحبل منك وبتّه!
فسلّي ثيابي من
ثيابك تنسل (٢)
أيا سامعي مدح
الصفحه ٢١٠ : في ذكره
أريحيّة
كما اهتزّ غصن
للنّسيم إذا نشا (٤)
تركت إليه دون
منّ أحبّة
الصفحه ٣٢٩ : / آ] [الكامل]
والجدّ أنهض بالفتى
من عقله
فانهض بجدّ في
الحوادث أوذر
قلت : قد
الصفحه ٢٥٠ :
الطّوسيّ ، المعروف بدفتر خوان العادلي (١) نفسه من قصيدة : [السريع]
لعلّها يا صاح
أن تنجلي
الصفحه ٥٣٣ :
وأنشدني لها أيضا
في صفة شعر (١) : [١٤٠ / آ] [الطويل]
إذا انسدلت منه
عليها ذؤابة
الصفحه ١٩٩ :
فحوى من علم
الصّبابة ما حوى ، واشتمل على أسرار عليها انطوى ، وأخذها مشافهة عن معلّم الطّوى
، سرت
الصفحه ٥٦ : (٤)
وكانت على
الأملاك منه وفادة
إذا آب منها آب
غير مآب
١٥ ـ يجير على الحيّين
الصفحه ٥٢٧ :
جياد أعادت رسم
رستم دارسا
وهل عند رسم
دارس من معوّل
٤٠
الصفحه ٢٦٨ :
بتذكيري ولا ملقي (١)
وصرت من سوء
حفظي إذ أذكّركم
كأنّني أبعث
النّسيان في الورق