الصفحه ٣٦٧ :
وهنالك ثنيّة
المقبرة كما تقدّم ، وليس بين هذا الموضع وبين مكّة إلّا أقلّ من نصف ميل ، ولا
أدري من
الصفحه ٣٦٩ : (١) حياض متقنة العمل ، دائرة مع القبّة ، تملأ بالماء للوضوء
، وعلى البئر تنّور من رخام. وعمق البئر من أعلاه
الصفحه ٣٧٦ : بِبَطْنِ مَكَّةَ)(٢). فاختلف في هذين الاسمين ، فقيل : هما واحد ، والباء تبدل
من الميم. كما يقال : لازم
الصفحه ٣٩١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو وأبو بكر حين هاجرا من مكّة ، وذلك أنّه غار له بابان
في حجر صلد
الصفحه ٤١٧ :
«من طريق الطّائف
عن طريق عرفة أحد عشر ميلا». (١) وهو الصّواب ، وقد تقدّم بيان ذلك ، والله الموفق
الصفحه ٤١٨ :
ما رأى من ذلك ،
فانصرف عن الخاطر الأوّل ، ورحل من بدر متوجّها إلى المدينة على وادي الصّفراء ،
وهو
الصفحه ٤٢٨ :
وقم فاندب ، وذب
جزعا وشوقا
وصله من الشّروق
إلى الغروب
١٠
الصفحه ٤٤٨ :
القبلة امتنع عبيد
الله بن عبد الله بن عمر من بيع دار حفصة (١) فقال عمر : لا بدّ لي من إدخالها في
الصفحه ٤٥٤ : (١) ، وهي ذاهبة عن التّوسّط شيئا قليلا ، وأين ذلك من قول
الباجيّ؟ وأظنّه لم يعتبر ذلك بالحسّ حين رآه
الصفحه ٤٦٠ :
إبراهيم من هؤلاء؟ فأومأ إلى قبر إبراهيم. (١) فجاءه شاب فدعاه فقال : يا شاب! أيّما هو قبر إبراهيم من
هؤلا
الصفحه ٥٤٣ :
من العمر ثلاث مئة
وستّين سنة بدعاء النّبي صلىاللهعليهوسلم ، يقول : سمعت رسول الله
الصفحه ٥ : ضروب من العلم كان لها أثرها في ازدهار
الحضارة. وقد آل كثير من هذا التّراث إلى مجلّدات ترصف بها المكتبات
الصفحه ٢٨ :
، (١) ممّا سما إليه النّاظر المطرق ، في خبر الرّحلة إلى بلاد المشرق ، من ذكر بعض
أوصاف البلدان ، وأحوال من
الصفحه ٣٧ : (١)
وصيرّها مملوكة
بعد ملكها
وحطّ علاها وهي
أبعد من نجم (٢)
وعوّضها من عزّة
الملك
الصفحه ٤٤ :
في الحصن احتياطا
عليه من الفساد ـ زعموا ـ وجعلوا المعترك خارج الحصن إلى مسافة منه ، ونصبوا لذلك