الصفحه ٣١٢ : (٨) ، وذلك أربعون مرحلة (٩).
[نيل مصر]
ونيلها من عجائب
الدّنيا عذوبة ، واتّساعا ، وغلّة ، وانتفاعا. وقد
الصفحه ١٦٥ : : (٧) لم يثبت عندي أنّه دخل القيروان ، وسألته عن تاريخ وفاته
فقال لي (٨) : [٣٧ / آ] توفي سنة ثمان وسبعين
الصفحه ٢٥٤ : يونس
المعروف بابن الحاجب ـ رحمهالله ـ ، وكانت وفاته بالإسكندريّة سنة ستّ وأربعين وستّ مئة ،
ومولده
الصفحه ٤٤٨ :
عمر للمسجد أربع منارات ، في كلّ ركن واحدة وكانت الرّابعة مطّلة على دار مروان.
فلمّا حجّ سليمان ابن عبد
الصفحه ٥٥٩ : الفراء البغوي الشافعي توفي سنة ٥١٦ ه.
قيل : عدد أحاديثه أربعة آلاف وسبع مئة
وتسعة عشر حديثا من الكتب
الصفحه ١٦٦ : «الأحاديث الأربعين في عموم رحمة الله لسائر
المؤمنين» من تأليفه.
وحدّثني ـ حفظه
الله ـ بحديث عبد الله بن
الصفحه ٢٤٩ : ببغداد سنة ٦٣٧ ه. له ذيل على تاريخ السمعاني الذي جعله ذيلا
لتاريخ بغداد للخطيب في أربعة مجلدات وله تاريخ
الصفحه ٢٧٢ :
محمد بن إدريس بن العبّاس بن عثمان بن شافع الهاشمي. أحد الأئمة الأربعة. ولد في
غزة سنة ١٥٠ ه وتوفي سنة
الصفحه ٢٨٩ : أربعة أسفار. وسمعته
يقول : إنّهم ينيفون على ألف ومئتين وسبعين. فقال له بعض الحاضرين : وهل كانوا
كلّهم
الصفحه ٤٣٠ :
من ربيع الأوّل
سنة خمسين وستّ مئة بمستنصريّة بغداد (١) ، أنا أبو الفتح عبيد الله بن عبد الله بن
الصفحه ٥١٠ : وسبعين وأربع مئة. أخبرني بذلك شيخنا شرف الدّين الدّمياطيّ عن الإمام زكيّ
الدّين أبي محمّد عبد العظيم
الصفحه ٧ : آنذاك في الخامسة والأربعين. بدليل قوله عن ابن خميس التّلمساني الّذي كان ـ حين
لقيه في تلمسان ـ في
الصفحه ١١٩ : أخبره من وثق
به (٢) أنّها كانت في يوم الثّلاثاء لثمان خلون من ربيع الأوّل سنة ستّ وستّين وأربع
مئة. [٢٥
الصفحه ٢٦٣ :
واحفظ مجالسهم
واندب مدارسهم
بالأربع الدّرس
واسلك طريقهم ،
واصحب فريقهم
الصفحه ٣١٣ :
يستسقى لذلك ، وإن حطّ إلى أربعة عشر [٧٨ / آ] ذراعا استسقوا ، وكان الضّرر
الشّديد» (٨) قال : وذكر «أنّ أرض