الصفحه ١١٢ : أربع مئة سنة [٢٣ / آ] وهذا بعيد.
وأمّا أبو عبيد
البكريّ فحكى «أنّ عملها فرغ حتّى استوى فيها الماء في
الصفحه ٨٥ : العلم والحجّ ،
نزل جزيرة شقر من أعمال بلنسية ، وأقرأ فيها القرآن نحوا من أربعين سنة ، توفي سنة
٥٨٧ ه
الصفحه ٤٦٠ : فقال : تحبّ أن تنظر إلى
القوم؟ وقد كنت أسأل الله أربعين سنة أن يرينيهم ، فقلت : نعم : فأخذ بيدي إلى
الصفحه ١٦٠ : أولادها حتّى
ارتحلن جميعا.
ويقال : إنّه قد
مرّ عليها أربعون سنة لم ير (٣) فيها حيّة لدعوته رضياللهعنه
الصفحه ٣٨٥ : : ثم أيّ؟ قال
: المسجد الأقصى ، قال : كم [٩٨ / آ] بينهما؟ قال : أربعون سنة» (٥) فظاهر قوله : وضع ، أنّه
الصفحه ٢٤٧ : وأهل السنن
الأربعة توفي سنة ٢٢١ ه. ترجمته في شذرات الذهب ٢ / ٤٩ ، غربال الزمان ٢١٠.
(٦) شعبة بن
الصفحه ٥٤٢ : أحاديث المعمّرين [١٤٢ / ب] قال : أنا محمّد بن عبد الباقي
المقرىء بمدينة سنجار (٥) سنة أربعين وستّ مئة
الصفحه ٥٥٠ : سنة أربع عشر وستّ مئة.
[لقاؤه لابن هارون]
ولقيت بها ثانية
الشّيخ الفاضل أبا محمّد بن هارون
الصفحه ١٥٤ :
الموصلي من أئمة الأدب والنحو ، ولد في الموصل ، وقرأ على أبي علي الفارسي وصحبه
أربعين عاما. توفي سنة ٣٩٢ ه
الصفحه ٢٣٣ : البخاريّ أربع مئة
ترجمة مشكلة ، فتكلّم عليها وحلّ إشكالها. ووضع شيخنا هذا الكتاب عليه شرحا موعبا
شافيا
الصفحه ٨٦ : تعالى. وسألته عن مولده فأخبرني أنّه كان في
التّاسع والعشرين من ذي قعدة عام أربعة عشر وستّ مئة. وقرأت
الصفحه ٢٥٥ :
وسبعين وأربع مئة. وتوفي ليلة الجمعة الخامس من ربيع الآخر سنة ستّ وسبعين وخمس
مئة.
وقرأت عليه بعض
كتاب
الصفحه ٤٩٨ : سنة ٦٣٣ ه ، من مصفاته ،
المسند الغريب ، ومعجم بأسماء شيوخه والأربعون المختارة في فضل الحج والزيارة
الصفحه ٥٥٧ : ء ، وسمع من أبي عمرو بن الشّقر (٢). وقرأ عليه كثيرا وروى عنه وأجازه. قرأت عليه «الأربعين [حديثا
الصفحه ١٣٥ : عنه قراءة ، وأوّله : [البسيط]
اربع من العلم
الأسنى على طلل
فكم ضحيت ولم
تفزع