الصفحه ٣٢٣ :
٧٣
ـ باب الأصابع والعضد والأشاجع
في الإبهام إذا قطع ثلث دية اليد ، ودية
قصبة الإبهام
الصفحه ٣٢٤ : كل يد مائتان وخمسون ديناراً والثلث من ذلك ثلاثة وثمانون ديناراً وثلث ، ودية الأصابع الأربع في كل يد
الصفحه ٣٢٥ : ، وإذا انثنى أحد الكتفين مع شق الصدر فديته خمسمائة دينار. ودية الموضحة في الصدر خمسة وعشرون ديناراً
الصفحه ٣٢٦ :
٧٥
ـ باب البطن
في الجائفة ثلث دية النفس ، وإن نفذت من
الجانبين فاربعمائة دينار وثلاثة
الصفحه ٣٢٨ : ١
دية موضحتها ، وهو خمسة وعشرون ديناراً ٢.
والقرحة التي لا تبرأ ، فيها ثلاثة
وثلاثون ديناراً.
فإن
الصفحه ٣٣٠ : ـ هما سواء في الدية ، وهي الإبهام مائة وستة وستون ديناراً وثلثان ، المرأة والرجل في دية هذا الإصبع سوا
الصفحه ٣٤٨ : ،
وإنما يجزون في علمه وقضائه وقدره ، على الذي في علمه وكتابة السابق فيهم قبل خلقهم ، الذي علم أنه غير كائن
الصفحه ٣٤٩ : باجتماعها قويا وصلحا ، ولله فيه العون لعباده الصالحين ٤.
ثم تلا هذه الاية ( وَلَكِنَّ اللهَ حَبَّبَ
الصفحه ٣٥٦ : والسفلة في أمرك ، فإنك إن ائتمنتهم خانوك ، وإن حدثوك كذبوك ، وإن نُكِبْتَ خذوك ١
، ولا عليك أن تصحب ذا
الصفحه ٣٦٥ : عاد إليه
فسمع مثل مقالته فلم يسأله ، حتى فعل ذلك ثلاثاً ، فلما كان في اليوم الثالث مضى واستعار فأساً
الصفحه ٣٧٠ : ، وكونوا من الزاهدين في الدنيا ، الراغبين في الآخرة ، لأن الزاهدين
اتخذوا الأرض بساطاً ، والتراب فراشاً
الصفحه ٣٨٣ : ٢.
ونروي : أنه كان في الزمان الأول رجل
يطلب الدنيا من حلال فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان ـ عليه اللعنة
الصفحه ٣٨٥ : ألا يحدث نفسه !
وسألت العالم عليه السلام عن الوسوسة ، وإن
كثرت ، قال : لا شيء فيها ، تقول : لا إله
الصفحه ٣٩٧ :
١١٥
ـ باب الآداب
وإذا أردت أن تكتحل ، فخذ الميل بيدك
اليمنى واضربه في المكحلة ، وقل
الصفحه ٤٠٧ : يوم
ويوم لا ، واكتحوا وتراً وامشطوا رجلاً قال : من فوق لا من تحت ، واستاكوا عرضاً قال : دائماً في كل