الصفحه ١٥٢ : ١
، وماعزم لك فافعل.
وقل في دعائك : لاإله إلا الله العلي
العظيم ، لاإله إلا الله الحليم الكريم ، رب محمد
الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلى الله عليه وآله تركها على حالها في السفر والحضر ، وأضاف إلى المغرب ركعة ، وأما
الظهر
الصفحه ٢٠٤ : الشهور ، لما خصه الله به وفضّله ، وجعل فيه ليلة القدر ، والعمل فيها خير من العمل في ألف شهر [ ليس
الصفحه ٢٢١ : ١ ـ وأنت في الطواف ـ فابن على سبعة واسقط واحدة واقطعه ، وإن لم تدرستة طفت أم سبعة فأتمها بواحدة.
وإن نسيت
الصفحه ٣٠١ : فيه مثال الروحانيين ، وأبواب صنوف الآلات التي يحتاج إليها مما فيه منافع وقوام المعايش ، وطلب الكسب
الصفحه ٣١١ :
٥٧
ـ باب الديات
إعلم ـ يرحمك الله ـ أن الله جل وعز جعل
في القصاص حياة طولاً منه و رحمة
الصفحه ٣٦٠ : وتعالى أوحى إلى
داود عليه السلام : فلانة بنت فلانة معك في الجنة في درجتك ، فصار إليها فسألها عن عملها
الصفحه ٣٦٢ :
٩٧
ـ باب السخاء
أروي عن العالم عليه السلام أنه قال : السخاء
شجرة في الجنّة ، أغصانها في
الصفحه ٣٦٩ :
الرسول ومن يقوم
مقامه ، ( وَرَابِطُوا
) قال : لا
تفارقوا ذلك ـ يعني الأمرين ـ والكل لعل في كتاب
الصفحه ٣٨٨ : عمله شيء ٣.
ونروي : من شك في الله ـ بعد ما ولد على
الفطرة ـ لم يتب أبداً ٤.
وأروي : أن أمير
الصفحه ٢٩ : الشكل ، أو يستند في نقله لرواية على عدة طرق ، كما نشاهده فيما سلف.
فالمتأمل لسياق الروايات ، وسلسلة
الصفحه ٤٣ :
الإجماع القطعي إنما
يضر في صورة علم المخالف بقطعيته ، وذلك لانه ينجر إلى تكذيب قول من قوله الحجة
الصفحه ١٣٠ : المكتوبة.
وتقرأ في صلاتك كلها يوم الجمعة وليلة
الجمعة سورة ( الجمعة ) و ( المنافقون ) و ( سبح اسم ربك
الصفحه ١٥٤ :
نافعاً غير ضار ، تحيي
به العباد والبلاد ، وتنبت به الزرع والنبات ، وتجعل فيه بلاغاً للحاضر منا
الصفحه ١٦٤ :
ولا تُصَلِّها إلا في حال الإضطرار جداً
، وتفعل فيها مثله إذا صليت ماشياً ، إلا أنك إذا أردت السجود