الصفحه ٢٩٤ :
وكل ما أفاده الناس فهو غنيمة ، لافرق
بين الكنوز والمعادن والغوص ومال الفيء الذي لم يختلف فيه ، وهو
الصفحه ٢٩٦ :
ولا يؤكل الجري ، ولا المار ماهي ، ولا
الزمار ١
، ولا الطافي ، وهو الذي يموت في الماء فيطفو على رأس
الصفحه ٣١٧ :
٦٥
ـ باب الخد
إذا كانت فيه نافذة يرى منها جوف الفم
فديتها مائة دينار ، وإن برئ والتأم
الصفحه ٣٣٨ :
وانه قال : تفقهوا وإلا فأنتم أعراب
جهال.
وروي أنه قال : منزلة الفقيه في هذا
الوقت ، كمنزلـة
الصفحه ٣٤٦ : .
وعليكم بالعسل وحبة السوداء ٤.
وقال : العسل شفاء في ظاهر الكتاب ، كما
قال الله جل وعز.
وقال العالم
الصفحه ٣٦٧ :
١٠٠
ـ باب اليأس مما في أيدي الناس
أروي عن العالم عليه السلام ، انه قال :
اليأس مما في
الصفحه ٣٩٩ : قال ذلك لا يجمع بينه وبينه في النار ، ويعتقه منها.
فإذا نظرت إلى أهل البلاء ، فقل ثلاث
مرات
الصفحه ٧ : ( عليهم السلام ) في المائة الحادية عشرة ، الشيخ محمد باقر بن محمد تقي
المجلسي ، حشره الله مع الأئمة
الصفحه ١١ : المجلسي قدس سره ، وهو أول من روج لهذا الكتاب ونبه عليه في اللوامع ـ وهو شرحه الفارسي على الفقيه ـ وبعده
الصفحه ١٤ :
الرياض ١ ، الذي قد بلغ في الاطلاع على دقائق
أحوال العلماء الغاية ، وتجاوز بتتبعه الكامل النهاية
الصفحه ١٥ : أنفرد به لا يشركني فيه أحد ، وقد خصني الله تعالى
بذلك ، والحمدلله ، ومن جميع ذلك ظهر ان امارات الوثوق
الصفحه ١٨ : ( عليهم السلام ) لما قال النجاشي في ترجمته ما هذا
لفظه : له نسخة يرويها عن الرضا ( عليه السلام ) أخبرنا
الصفحه ٣٤ :
كما يحتمل أن يحمل الأب أو العالم على
خلاف ظاهره ١.
وقوله : أمرني أبي تتمة لكلام روي في
خبر آخر
الصفحه ٥٥ : الاعتبار ، ولم تدخل في الخبر الواجب العمل ١.
وقد انتبه السيد محمد هاشم الخونساري ـ مؤلف
الرسالة في تحقيق
الصفحه ٨٠ : التي بقيت في يدك من وضوئك.
فصار الذي كان يجب على المقيم غسله في
الحضر ، واجباً على المسافر أن يتيمم