الصفحه ٤٤٣ : الوجداني ـ قم.
٤٨ ـ علل الشرائع : للشيخ الصدوق محمد
بن علي بن الحسين بن بابوية القمي ، تقديم السيد محمد
الصفحه ١٠ : أبوالحسن علي بن موسى بن بابويه لولده الشيخ الصدوق.
٣ ـ كونه مجعولاً كله أو بعضه على
الإمام الرضا ( عليه
الصفحه ١١ : روحه ـ هذا الكتاب من السيد واستنسخه وصححه ، وأكثر عباراته موافق لما يذكره الصدوق أبو جعفر بن بابويه في
الصفحه ١٢ : بابويه ومحمد بن علي كانا عالمين بان هذا الكتاب تصنيف الامام ( عليه السلام ) وقد جعله الصدوق حجة بينه وبين
الصفحه ١٦ :
الصدوق في
__________________
١
ـ رياض العلماء ٣ : ٣٦٤.
٢
ـ مستدرك الوسائل ٣ : ٣٤٢.
٣
ـ فهرست
الصفحه ١٧ : النسبة أن يكون أصل النسخة بخطه ( عليه السلام ) وربما نسب إلى الصدوق وهو بعيد
، مع احتمال أن يكون موضوعاً
الصفحه ٢٥ : أكثر ما ورد عنهم ( عليهم السلام ) في الأحكام ١.
وأولاهم به الصدوق الذي مر ذكره.
ومن البعيد جداً أن
الصفحه ٢٩ : الصدوقين وكذا شيخنا المفيد ، كانوا على يقين من أنه تصنيف الامام ( عليه السلام ) ليس بوجيه ، وإنما هو أمر
الصفحه ٣١ : ١.
فالشيخ الصدوق ألف كتابه ـ عيون أخبار
الرضا ـ وجمع فيه جل أخبار الرضا ( عليه السلام ) ولو كان هذا الكتاب
الصفحه ٣٨ :
علي بن الحسين بن
موسى بن بابويه القمي. والد الشيخ الصدوق ، والمتوفى سنة تناثر النجوم وهي ٣٢٩ هجرية
الصفحه ٤١ : إلى ولده كما نص عليه النجاشي ١.
أضف إلى أن الموجود في كتب الأحاديث
والرجال ، التعبير عن والد الصدوق
الصفحه ٤٢ :
وأخباراً كثيرة صادرة من القديمين والصدوقين والشيخين فإن من تتبع كلماتهم ، وقف على كثير من متفرداتهم
الصفحه ٤٨ : ٢.
* * *
علماً بأن راوي كتاب التكليف عن
الشلمغاني ، هو أبوالحسن علي بن موسى بن بابويه والد الشيخ الصدوق ، كما نص
الصفحه ٥١ : لها ، ولو استظهرنا اعتماد مثل المفيد والصدوقين عليه في جملة من
مواضعه ، فذلك لا يفيد حجيته في حقنا
الصفحه ٥٣ :
وإن هذا الكتاب حاله حال رسالة علي بن
بابويه ومقنعة المفيد والمقنع والهداية للصدوق ، كله روايات