الصفحه ٢٦١ : ذكر نعمة الله على أهل الإسلام، إلى أن قال : ألا لا يقولنّ رجال منكم غداً قد غمرتهم الدّنيا، فاتّخذوا
الصفحه ٢٥٦ : تعالى إلى النّبيّ صلىاللهعليهوآله.
(قُل رَّبِّ إِمَّا
تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ * رَبِّ فَلَا
الصفحه ٢٣ : عليّاً منك بمنزلة هارون من موسى، فسمِّ ابنيك باسم ابني هارون. وقال : ما كان اسمهما؟ قال : شبر وشبير، فقال
الصفحه ٢٨٠ :
كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قَلَع هُبَل من فوق
الكعبة، وكان عظيماً جدّاً، وألقاه إلى الأرض١
الصفحه ٢١٦ : فَاتَّبِعُوهُ)،٤ الصّراط المستقيم هو
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
في هذه الآية، يعني الصّراط إلى الله سبحانه
الصفحه ٢٠٦ : قَرُب منّي، فسلّم عليّ فرددت عليه وقلت له : مِن أين يا غلام؟ قال : مِن الله، قلت : وإلى أين؟ قال : إلى
الصفحه ٢٣٦ : أحبّ إلى الله من البقعة الّتي قُبض فيها رسول الله صلىاللهعليهوآله،
فادفنوه فيها وكيف تسألوني عن رجلٍ
الصفحه ٣٣ :
تَطْهِيرًا).
أجمع المفسّرون من الفريقين وأئمّة الحديث في الصّحاح والمسانيد أنّها نزلت في عليّ وفاطمة والحسن
الصفحه ١٨٠ :
وذلك أنّه ليس أحدٌ من قريش إلّا وقد
وَتَره أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
بأخٍ، أو ابن عمّ، أو
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآله قال لعليّ عليهالسلام أنت تبيّن ما
اختلفوا فيه من بعدي.٢
وقال الكنجيّ الشّافعيّ بإسناده : قال
الصفحه ١١٩ : الله؟ قال : أين أخي وابن عمّي عليّ بن أبي طالب؟
قال : فأجاب عليّ عليهالسلام من آخر النّاس : لبيّك
يا
الصفحه ٢٢٨ : (وَإِلَى اللَّهِ
عَاقِبَةُ الْأُمُورِ)،
واللهِ ما قُتل عليّ عليهالسلام
إلّا عليها.٢
وقال أيضاً : وروى
الصفحه ٣٠ :
ذلك من عجائب الكتاب
المبين.١
وأخلاق أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام وحلمه من أخلاق رسول
الصفحه ٣٤٢ : : (إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا)،٢ وهي صريحة في أنّ لكلّ قوم هادياً يهديهم على الإطلاق إلى الحقّ
الصفحه ٢٦٠ : عرفتك إلّا بالله عالماً، وبآياته عارفاً، واللهِ ما
قاتلتُ معك مِن جهل، ولكنّي سمعت حذيفة بن اليمان يقول